أفتَحُ فَمي بِالأَمثالِ وأبوحُ بألغازٍ مِنَ القديمِ
أَفْتَحُ بِمَثَلٍ فَمِي. أُذِيعُ أَلْغَازًا مُنْذُ ٱلْقِدَمِ.
أفتَحُ بمَثَلٍ فمي. أُذيعُ ألغازًا منذُ القِدَمِ.
أفْتَحُ فَمِي بالأمْثالِ وأفِيضُ بالأحاجِي القَدِيمات،
أَفْتَحُ فَمِي بِمَثَلٍ وَأَنْطِقُ بِأَلْغَازٍ قَدِيمَةٍ جِدّاً،
بِالْأَمْثَالِ أَتَكَلَّمُ، وَأُعْلِنُ أَشْيَاءَ كَانَتْ مَخْفِيَّةً مُنْذُ قَدِيمِ الزَّمَانِ،
أنا الّذي بالأمثالِ يَنطِقُ لِساني أنا الّذي أَفُكُّ أَلغازَ الزَّمَنِ الغابِرِ
فَمي يَنطِقُ بالحِكمةِ، وقلبـي يلهَجُ بالكَلامِ المُبـينِ.
أمِـيلُ أُذُني إلى الأمثالِ وأُوضِحُ بالكَنَّارَةِ مَغزاها.
ويتَبَيَّنُ الأمثالَ وسِرَّ مَعانيها وأقوالَ الحُكماءِ وأحاجيَّهُم،
أُذكُروا ما جرى في القديمِ. أنا اللهُ وليسَ إلهٌ آخَرُ، أنا اللهُ ولا إلهَ مِثلي.
وما كَلّمَهُم إلاّ بأمثالٍ، ولكِنّه متى اَنفَرَدَ بِتلاميذِهِ فسّرَ لَهُم كُلّ شيءٍ.
الخفايا للرّبِّ إلهِنا، لكنَّهُ أعلَنَ كلامَ شريعتِهِ هذِهِ حتّى نعمَلَ بِها نحنُ وبَنونا إلى الأبدِ.