فلتَكُنْ يا ربُّ رحمَتُكَ علَينا على قَدْرِ ما رجَوناكَ.
لِتَكُنْ يَا رَبُّ رَحْمَتُكَ عَلَيْنَا حَسْبَمَا ٱنْتَظَرْنَاكَ.
لتَكُنْ يا رَبُّ رَحمَتُكَ علَينا حَسبَما انتَظَرناكَ.
لِيَكُنِ اللهُمَّ لُطْفُك علينا كما نَحْنُ بِكَ آملون.
لِتَكُنْ يَا رَبُّ رَحْمَتُكَ عَلَيْنَا بِمُقْتَضَى رَجَائِنَا فِيكَ.
يَا رَبُّ، لِتَكُنْ رَحْمَتُكَ عَلَيْنَا حَسَبَ رَجَائِنَا فِيكَ.
أُذْكُرْ قولَكَ لِعبدِكَ، وهوَ ما جَعَلْتَني أرجوهُ.
رحمتُكَ عزاءٌ لي بِـحسَبِ قولِكَ لِعبدِكَ.
ويقول عَدُوِّي: «تَغَلَّبْتُ علَيهِ»، ويـبتَهِـج خُصومي بأني زَلَلْتُ.
أحزانُ الشِّرِّيرِ كثيرةٌ، والمُتَّكِلُ على الرّبِّ تشمُلُهُ الرَّحمةُ.
إرحَمْنا يا ربُّ، إيَّاكَ انتَظَرْنا. كُنْ ذِراعَنا في كُلِّ صباحٍ وخلاصَنا في زمَنِ الضِّيقِ.
فلمَسَ يَسوعُ أعيُنَهُما وقالَ: «فليكُنْ لكُما على قَدْرِ إيمانِكُما».