نعم، لعَبَرَت علَينا تِلكَ المياهُ الطَّاغيةُ».
إِذًا لَعَبَرَتْ عَلَى أَنْفُسِنَا ٱلْمِيَاهُ ٱلطَّامِيَةُ».
إذًا لَعَبَرَتْ علَى أنفُسِنا المياهُ الطّاميَةُ».
لأكتْسَحَت نُفوسَنا المياهُ الطّامِيات.
وَلَطَغَتِ الْمِيَاهُ العَاتِيَةُ عَلَى أَنْفُسِنَا.
وَأَغْرَقَتْنَا الْمِيَاهُ الْهَائِجَةُ.
وقلتُ: إلى هُنا تَصِلُ حُدودُكَ، وهُنا يقِفُ طُغيانُ أمواجِكَ.
«ألا تخافونَني يقولُ الرّبُّ. ألا تَرتَعدونَ مِنْ وجهي؟ أنا جعَلْتُ الرَّملَ حَدًّا لِلبحرِ، حاجزا أبديًّا لا يَتعَدَّاهُ. فأمواجُهُ تَلتطِمُ وتَبقى عاجِزَةً، وتَعِـجُّ ولا تـتَجاوزُهُ.