شريعتُكَ نُورٌ لي لولاها هَلَكْتُ في شَقائي.
لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ لَذَّتِي، لَهَلَكْتُ حِينَئِذٍ فِي مَذَلَّتِي.
لو لم تكُنْ شَريعَتُكَ لَذَّتي، لهَلكتُ حينَئذٍ في مَذَلَّتي.
لَوْلا أن شَريعَتَك لي قُرَّةُ عَيْنٍ لأتْلَفَني العَناء
لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ مُتْعَتِي، لَهَلَكْتُ فِي مَذَلَّتِي،
لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ لَذَّتِي، لَهَلَكْتُ فِي تَعَاسَتِي.
أصابَني ضَرَرٌ وضيقٌ، لكِنَّ وصاياكَ نُورٌ لي.
بإرشاداتِكَ أستَنيرُ، ولا أنسَى كَلامَكَ.
فَرائِضُكَ نُورٌ لي، وهيَ مصدرُ مَشورَتي.
تَعزِيتي في عَنائي أنَّ كَلِمَتَكَ تُحْيـيني.
تَأتيني مَراحِمُكَ فَأحيا وأستَنيرُ بِشريعتِكَ.
أنا مُؤْمِنٌ بأنْ أرى جُودَ الرّبِّ في أرضِ الأحياءِ.
وكُلّ ما جاءَ قَبلاً في الكُتُبِ المُقَدّسَةِ إنّما جاءَ ليُعَلّمَنا كيفَ نَحصلُ على الرّجاءِ بِما في هذِهِ الكُتُبِ مِنَ الصّبرِ والعَزاءِ.