كَلامُ شريعتِكَ خَيرٌ لي مِنْ أُلوفِ ذهبٍ وفِضَّةٍ.
شَرِيعَةُ فَمِكَ خَيْرٌ لِي مِنْ أُلُوفِ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ.
شَريعَةُ فمِكَ خَيرٌ لي مِنْ أُلوفِ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ.
أمْلَيْتَ شَرْعَك لي فكان أطْيبَ مِنَ الذَّهَبِ والفِضَّةِ أكْداسًا.
شَرِيعَةُ فَمِكَ خَيْرٌ لِي مِنْ كُلِّ ذَهَبِ الْعَالَمِ وَفِضَّتِهِ.
شَرِيعَةُ فَمِكَ خَيْرٌ لِي مِنْ أُلُوفِ عُمْلَاتٍ مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ.
وَرِثْتُ فرائِضَكَ إلى الأبدِ لأنَّها سُرورٌ لِقلبـي.
حقًّا أُحِبُّ وَصاياكَ أكثرَ مِنَ الذَّهَبِ والإبريزِ
يَسُرُّني اتِّباعُ فرائضِكَ أكثرَ مِنْ كُلِّ ثَروةٍ.
أنا أُسَرُّ بِكَلِمتِكَ كمَنْ وجَدَ غَنيمَةً وافِرةً.
كلامُ الرّبِّ طاهرٌ ثابِتٌ إلى الأبدِ، وأحكامُهُ حَقُّ وصِدْقٌ وَحدَها،
أشهَى مِنَ الذَّهبِ والإبريزِ الكثيرِ، وأحلى مِنَ العسَلِ وقطْرِ الشِّهادِ.
إقتِناءُ الحكمةِ خَيرٌ مِنَ الذَّهَبِ، واقْتِناءُ الفِطنَةِ أفضَلُ مِنَ الفِضَّةِ.
هَنيئا لِمَنْ يَجِدُ الحِكمةَ، وبها ينالُ الفهْمَ.
ثمَري خَيرٌ مِنَ الذَّهَبِ الإبريزِ وغَلَّتي خَيرٌ مِنَ الفِضَّةِ النَّقِـيَّةِ.
الحِكمةُ معَ الغِنَى أفضلُ وأنفعُ للإنسانِ، لأنَّهُ يكونُ آمِنا