يَتَغَنَّى لِساني بِكَلِمتِكَ، فكُلُّ وصاياكَ عَدلٌ.
يُغَنِّي لِسَانِي بِأَقْوَالِكَ، لِأَنَّ كُلَّ وَصَايَاكَ عَدْلٌ.
يُغَنّي لساني بأقوالِكَ، لأنَّ كُلَّ وصاياكَ عَدلٌ.
يَلْهَجُ لِساني بِكَلِمتِكَ فعَدْلٌ كلُّها وَصاياك
يَشْدُو لِسَانِي بِأَقْوَالِكَ، لأَنَّ جَمِيعَ وَصَايَاكَ عَدْلٌ.
يُغَنِّي لِسَانِي بِكَلَامِكَ، لِأَنَّ كُلَّ وَصَايَاكَ صَالِحَةٌ.
وأُسَرُّ بِكُلِّ أوامِرِكَ، وأُبغِضُ طريقَ الكاذِبـينَ.
بِشَفَتيَّ أُحَدِّثُ دَوما بِكلِّ أحكامِ فَمِكَ.
فرائِضُكَ الّتي أوصَيتَ بِها، كُلُّها حَقٌّ وصِدْقٌ.
عَدالَتُكَ عَدلٌ إلى الأبدِ، وأحكامُ شَريعتِكَ حَقٌّ.
أنطقُ يا ربُّ بِفرائِضِكَ أمامَ المُلوكِ ولا أخزَى.
جميعُ وصاياكَ صادِقَةٌ. هُم يَضطَهِدونَني فَانْصُرْني.
فَمُ الصِّدِّيقِ يلهَجُ بِالحِكمةِ، ولسانُهُ يَنطِقُ بالإنصافِ.
لا نُخفِـيهِ عَنْ أبنائِنا، بل نُخبِرُ الجيلَ الآتيَ بأمجادِ الرّبِّ وَعِزَّتِهِ ومُعجِزاتِهِ الّتي صَنعَ.
الشريعةُ ذاتُها، إذًا، مُقَدّسةٌ، والوَصِيّةُ، مُقَدّسَةٌ وعادِلَةٌ وصالِحةٌ.
ونَحنُ نَعرِفُ أنّ الشريعةَ روحِيّةٌ، ولكِنّي بَشَرٌ بِـيعَ عَبدًا لِلخَطيئَةِ:
لا تَخرُجْ كَلِمَةُ شرّ مِنْ أفواهِكُم، بَلْ كُلّ كَلِمَةٍ صالِحَةٍ لِلبُنيانِ عِندَ الحاجَةِ وتُفيدُ السّامعينَ.
إفرضوها على بَنيكُم وكلِّمُوهُم بها إذا جلستُم في بُيوتِكُم، وإذا مَشيتُم في الطَّريقِ، وإذا نِمتُم، وإذا قُمتُم.
ليَكُنْ كلامُكُم دائِمًا لَطيفًا مَليحًا، فتَعرِفوا كيفَ يَجبُ أنْ تُجيبوا كُلّ إنسانٍ.