أنا أُسَرُّ بِكَلِمتِكَ كمَنْ وجَدَ غَنيمَةً وافِرةً.
أَبْتَهِجُ أَنَا بِكَلَامِكَ كَمَنْ وَجَدَ غَنِيمَةً وَافِرَةً.
أبتَهِجُ أنا بكلامِكَ كمَنْ وجَدَ غَنيمَةً وافِرَةً.
سُرِرْتُ بِأوامِرِك سُرورَ مَن حَظِيَ بِرِبْحٍ وَفير
أَبْتَهِجُ بِكَلامِكَ كَبَهْجَةِ مَنْ عَثَرَ عَلَى غَنِيمَةٍ جَزِيلَةٍ.
أَفْرَحُ بِكَلَامِكَ كَمَنْ وَجَدَ غَنِيمَةً وَافِرَةً.
وَرِثْتُ فرائِضَكَ إلى الأبدِ لأنَّها سُرورٌ لِقلبـي.
يَسُرُّني اتِّباعُ فرائضِكَ أكثرَ مِنْ كُلِّ ثَروةٍ.
كَلامُ شريعتِكَ خَيرٌ لي مِنْ أُلوفِ ذهبٍ وفِضَّةٍ.
تَواضُعُ الرُّوحِ معَ المَساكينِ، ولا اقْتِسامُ الغَنيمةِ معَ المُتكبِّرينَ.
لأنَّ النِّيرَ الّذي أثقَلَهُم والخشَبَةَ الّتي بـينَ أكتافِهِم كسَّرتَها معَ قضيـبِ مُسخِّريهِم كما في يومِ مِديانَ.
سَمِعْتُ كَلامَكَ فَوَعَيتُهُ. فكانَ لي كلامُكَ سُرورا وفرَحا في قلبـي. فأنا دُعيتُ بِاسمِكَ أيُّها الرّبُّ الإلهُ القديرُ.
فقادَهُ إليهِم، فرآهُم هُنا وهُنالِكَ، يأكُلونَ ويشربونَ ويرقُصونَ فرَحا بالغنيمةِ الوافرةِ الّتي أخَذوها مِنْ أرضِ الفلِسطيِّينَ ومِنْ أرضِ يَهوذا.