وأُسَرُّ بِكُلِّ أوامِرِكَ، وأُبغِضُ طريقَ الكاذِبـينَ.
لِأَجْلِ ذَلِكَ حَسِبْتُ كُلَّ وَصَايَاكَ فِي كُلِّ شَيْءٍ مُسْتَقِيمَةً. كُلَّ طَرِيقِ كَذِبٍ أَبْغَضْتُ.
لأجلِ ذلكَ حَسِبتُ كُلَّ وصاياكَ في كُلِّ شَيءٍ مُستَقيمَةً. كُلَّ طريقِ كذِبٍ أبغَضتُ.
جَعَلْت تَصَرُّفاتي كُلَّها قَويمةً ومَقَتُ مَسالِك الزور.
وَلأَنِّي أَحْسِبُ كُلَّ فَرَائِضِكَ مُسْتَقِيمَةً فِي كُلِّ شَيْءٍ، أُبْغِضُ كُلَّ طَرِيقٍ بَاطِلٍ.
أَرَى كُلَّ وَصَايَاكَ مُسْتَقِيمَةً فِي كُلِّ شَيْءٍ، لِذَلِكَ أَكْرَهُ كُلَّ طَرِيقٍ بَاطِلٍ.
يُعلِنُ لهُم ويقولُ: خَطِئتُ وزُغتُ عَنِ الحَقِّ وما عُوقِبتُ.
تفَهَّمتُ أوامِرَكَ يا ربُّ فأَبغضْتُ طريقَ الكاذِبـينَ.
تُهمِلُ الضَّالينَ عَنْ حقوقِكَ لأنَّ نِـيَّاتِهِم كاذِبَةٌ.
يَتَغَنَّى لِساني بِكَلِمتِكَ، فكُلُّ وصاياكَ عَدلٌ.
أنا لا أخزَى أبدا إذا تأمَّلتُ وصاياكَ.
لَزِمتُ طُرُقَ الرّبِّ وما عَصيتُ إلهي.
كلامُ اللهِ نَقيٌّ كُلُّهُ، واللهُ دِرْعٌ للمُحتَمينَ بهِ.
الشريعةُ ذاتُها، إذًا، مُقَدّسةٌ، والوَصِيّةُ، مُقَدّسَةٌ وعادِلَةٌ وصالِحةٌ.
ونَحنُ نَعرِفُ أنّ الشريعةَ روحِيّةٌ، ولكِنّي بَشَرٌ بِـيعَ عَبدًا لِلخَطيئَةِ:
وحينَ أعمَلُ ما لا أُريدُهُ، أوافِقُ الشريعةَ على أنّها حقٌ.
وأنا في أعماقِ كِياني أبتَهِـجُ بِشريعةِ اللهِ،
وأيَّةُ أمَّةٍ كبـيرةٍ لها سُنَنٌ وأحكامٌ صادِقةٌ مِثلُ هذِهِ الشَّريعةِ الّتي أنا أتلُوها علَيكُمُ اليومَ؟