حقًّا أُحِبُّ وَصاياكَ أكثرَ مِنَ الذَّهَبِ والإبريزِ
لِأَجْلِ ذَلِكَ أَحْبَبْتُ وَصَايَاكَ أَكْثَرَ مِنَ ٱلذَّهَبِ وَٱلْإِبْرِيزِ.
لأجلِ ذلكَ أحبَبتُ وصاياكَ أكثَرَ مِنَ الذَّهَبِ والإبريزِ.
لِذا فَضَّلْتُ وصاياك على الذَّهَبِ والإبْريز
لِذَلِكَ أُحِبُّ وَصَايَاكَ أَكْثَرَ مِنَ الذَّهَبِ الْخَالِصِ،
أَنَا أُحِبُّ وَصَايَاكَ أَكْثَرَ مِنَ الذَّهَبِ، أَكْثَرَ مِنَ الذَّهَبِ النَّقِيِّ.
يَسُرُّني اتِّباعُ فرائضِكَ أكثرَ مِنْ كُلِّ ثَروةٍ.
أستَنيرُ يا ربُّ بِوصاياكَ، فهيَ الّتي أُحِبُّ.
كَلامُ شريعتِكَ خَيرٌ لي مِنْ أُلوفِ ذهبٍ وفِضَّةٍ.
كلامُ الرّبِّ طاهرٌ ثابِتٌ إلى الأبدِ، وأحكامُهُ حَقُّ وصِدْقٌ وَحدَها،
إقتِناءُ الحكمةِ خَيرٌ مِنَ الذَّهَبِ، واقْتِناءُ الفِطنَةِ أفضَلُ مِنَ الفِضَّةِ.
فالحِكمةُ خَيرٌ مِنَ الَّلآلئِ، وكُلُّ الجواهِرِ لا تُساوِيها.
أنا أصغَرَ المُؤمنينَ جميعًا أعطاني اللهُ هذِهِ النّعمَةَ لأُبشّرَ غَيرَ اليَهودِ بِما في المَسيحِ مِنْ غِنًى لا حَدّ لَه،