فأخَذوا الثَّورَ الّذي اختاروهُ وهَيَّأوهُ ودَعَوا باسمِ البَعلِ مِنَ الصَّباحِ إلى الظُّهرِ وهُم يقولونَ: «أيُّها البَعلُ، استَجِب»، فلا صَوتٌ، ولا مُجيـبٌ، وكانوا يَرقُصونَ حَولَ المذبَحِ الّذي بنَوهُ.
المزامير 115:4 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية أصنامُهُم فِضَّةٌ وذهَبٌ مِنْ صُنْعِ أيدي البشَرِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس أَصْنَامُهُمْ فِضَّةٌ وَذَهَبٌ، عَمَلُ أَيْدِي ٱلنَّاسِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) أصنامُهُمْ فِضَّةٌ وذَهَبٌ، عَمَلُ أيدي النّاسِ. مزامير داود النبيّ - ترجمة الأب عفيف عسيران أصْنامُهُم فِضَّةٌ وذهَبٌ صَنَعَتْها يَدُ الإنْسان. كتاب الحياة أَمَّا أَوْثَانُهُمْ فَهِيَ فِضَّةٌ وَذَهَبٌ مِنْ صُنْعِ أَيْدِي الْبَشَرِ. الكتاب الشريف أَمَّا هُمْ فَأَصْنَامُهُمْ مِنْ فِضَّةٍ وَذَهَبٍ، مِنْ صُنْعِ أَيْدِي الْبَشَرِ. |
فأخَذوا الثَّورَ الّذي اختاروهُ وهَيَّأوهُ ودَعَوا باسمِ البَعلِ مِنَ الصَّباحِ إلى الظُّهرِ وهُم يقولونَ: «أيُّها البَعلُ، استَجِب»، فلا صَوتٌ، ولا مُجيـبٌ، وكانوا يَرقُصونَ حَولَ المذبَحِ الّذي بنَوهُ.
وحتّى بَعدَ الظُّهرِ ظَلُّوا يصرُخونَ بِـجُنونٍ إلى أنْ حانَ وقتُ تقديمِ الذَّبـيحةِ، لكِنْ لم يكُنْ صوتٌ ولا مُجيـبٌ ولا مُصغٍ.
وألقَوا آلِهَتَهُم في النَّارِ وأبادوها لأنَّها آلِهةٌ باطِلَةٌ صنَعَتْها أيدي النَّاسِ مِنْ خشَبٍ وحجارةٍ.
يَخزَى كُلُّ مَنْ عَبَدَ الأصنامَ وكُلُّ مَنْ تَهلَّلَ بِالأوثانِ، فاسجُدوا لَه يا جميعَ الآلِهةِ.
وألقَوا آلِهتَها في النَّارِ. فما هيَ بآلِهةٍ، بل خشَبٌ وحجارةٌ صَنَعَتْها أيدي النَّاسِ.
أمَّا المُتَّكلونَ على تَماثيلِهِم، القائلونَ للأصنامِ أنتِ آلِهتُنا، فإلى الوراءِ يَرتَدُّونَ ويَخزَونَ.
خيرٌ لَه أنْ يَقتاتَ رمادا. ضَلَّلَهُ قلبُهُ المَغرورُ، فلا يُنقِذُ نفْسَهُ ولا يقولُ: «هذا إلهٌ كاذِبٌ، أمَا صَنَعتُهُ أنا بـيَميني؟»
الّذينَ صَنَعوا التَّماثيلَ كُلُّهُم باطِلٌ، وما يـبتَهِجونَ بهِ لا خَيرَ فيهِ. وهم شُهودٌ علَيها بأنَّها لا ترى ولا تعرِفُ، فيا لخِزيِهِم!
بأَنَّكُم عِندَما تسمَعونَ صوتَ البُوقِ والنَّاي والقيثارِ والرَّبابِ والدُّفِ والمِزمارِ وسائِرِ أنواعِ المَعازِفِ تقَعونَ ساجِدينَ لتِمْثالِ الذَّهَبِ الّذي أقامَهُ نَبوخذنَصَّرُ المَلِكُ.
بل ترَفَّعْتَ على ربِّ السَّماءِ، وأحضَرتَ إلى أمامِكَ آنيةَ هَيكلِهِ وشرِبْتَ بِها خمرا، أنتَ وعُظَماؤُكَ ونِساؤُكَ وجَواريكَ. وسَبَّحْتَ آلهةَ الفِضَّةِ والذَّهبِ والنُّحاسِ والحديدِ والخشَبِ والحجَرِ، وهيَ الّتي لا تُبصِرُ ولا تسمَعُ ولا تعرِفُ. أمَّا اللهُ الّذي في يدِهِ نَسَمَةُ حياتِكَ، ويرَى جميعَ طُرُقِكَ فما عَظَّمْتَهُ.
فأنتُم رأيتُم وسمِعتُم كيفَ أقنَعَ هذا المدعوّ بولُسُ وأغوى كثيرًا مِنَ النّاسِ هُنا في أفسُسَ وفي مُعظَمِ أنحاءِ آسيةَ بِقولِهِ إنّ الآلهَةَ التي تَصنَعُها الأيدي ما هيَ آلهةٌ.
ثُمّ تَمكّنَ كاتِبُ حاكِمِ المدينةِ مِنْ تَهدِئةِ الجُموعِ حينَ قالَ لهُم: «يا أهلَ أفسُسَ! لا يَجهَلُ أحدٌ أنّ مدينةَ أفسُسَ هيَ حارِسَةُ هَيكَلِ أرطاميسَ العظيمةِ والصّنمِ الذي هبَطَ مِنَ السّماءِ.
وتعبدونَ هُناكَ آلهةً صَنعَتها أيدي البشَرِ مِنْ خشَبٍ وحجَرٍ، مِمَّا لا يَرى ولا يسمَعُ ولا يأكلُ ولا يشُمُّ.