الأمثال 2:6 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية هوَ الرّبُّ يَهَبُ الحِكمةَ ومِنْ فَمِهِ المعرِفةُ والفهْمُ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لِأَنَّ ٱلرَّبَّ يُعْطِي حِكْمَةً. مِنْ فَمِهِ ٱلْمَعْرِفَةُ وَٱلْفَهْمُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لأنَّ الرَّبَّ يُعطي حِكمَةً. مِنْ فمِهِ المَعرِفَةُ والفَهمُ. كتاب الحياة لأَنَّ الرَّبَّ يَهَبُ الْحِكْمَةَ، وَمِنْ فَمِهِ تَتَدَفَّقُ الْمَعْرِفَةُ وَالْفَهْمُ. الكتاب الشريف لِأَنَّ اللهَ يُعْطِي حِكْمَةً، وَمِنْ فَمِهِ تَأْتِي الْمَعْرِفَةُ وَالْفَهْمُ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح إنّ الله واهب الحكمة والهداية ومنه ينبع الفهم والدراية، المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل إِنَّ اللهَ وَاهِبُ الحِكمَةِ وَالهِدَايَةِ وَمِنهُ يَنبُعُ الفَهمُ وَالدِّرَايَةُ، |
فأنا أُلبِّـي طلَبَكَ، فأُعطيكَ عقلا حكيما راجِحا لم يكُنْ مِثلُهُ لأحدٍ قَبلَكَ ولا يكونُ مِثلُهُ لأحدٍ بَعدَكَ.
فامنَحْني عقلا مُدرِكا لأحكُمَ شعبَكَ وأُمَيِّزَ الخَيرَ مِنَ الشَّرِّ، وإلاَّ فكيفَ أقدِرُ أنْ أحكُمَ شعبَكَ هذا الكثيرَ».
«وأنتَ يا عَزْرا، بِـحسَبِ حِكمَةِ إلهِكَ الّتي معَكَ، أقِمْ قُضاةً وحُكَّاما يَقضونَ بَينَ جميعِ الشَّعبِ الّذينَ في غربـيِّ الفُراتِ مِمَّنْ يَعلَمُ شرائِـعَ إلهِكَ، ومَنْ لا يَعلَمُ فعَلِّمُوهُ.
فأوحى إليَّ إلهي أنْ أجمعَ الشَّعبَ ورؤساءَهُم ووُلاةَ أمرهِم لإحصائِهِم بحسَبِ انتسابِهِم. وكُنتُ وجَدتُ سِجلَّ نسَبِ الّذينَ رجَعوا مِنَ السَّبْـي قَبلَ سِواهُم، وكانَ مكتوبا فيهِ:
والآنَ عَلِمتُ أنَّ الرُّوحَ في الإنسانِ، النَّسمَة الّتي مِنَ القديرِ، تَمنَحُهُ الفَهمَ.
إليكَ وَحدَكَ خَطِئتُ، وأمامَ عينَيكَ فَعلْتُ الشَّرَّ. أنتَ صادِقٌ في أقوالِكَ، ومُبرَّرٌ في الحُكْمِ عليَّ.
واللهُ يُعطي الصَّالحينَ حِكمةً ومعرِفةً وفرَحا، ويَجعَلُ الخاطِئينَ يُعانُونَ في الجَمْعِ والادِّخارِ، لِـيُعطيَ ذلِكَ كُلَّهُ لِمَنْ يكونُ صالِحا لدَيهِ. هذا أيضا باطِلٌ وقبضُ ريحٍ.
فاطلُبوا أنتُم يا تلاميذي شهادةَ الرّبِّ وشريعتَهُ مَنْ لا يفعَلُ ذلِكَ، فلا يُضيءُ لَه الصُّبحُ.
وأعطَى اللهُ أُولئكَ الفِتيانَ الأربَعَةَ مَعرِفَةً وعَقلا في كُلِّ أدبٍ وحكمَةٍ، وكانَ دانيالُ فهيما في جميعِ الرُّؤى والأحلامِ.
وهوَ الّذي يُغَيِّرُ الأوقاتَ والأزمِنَةَ ويَعزِلُ المُلوكَ ويُقيمُهُم ويهَبُ الحكمَةَ للحُكَماءِ والمعرِفَةَ للفُهَماءِ.
إِيَّاكَ أحمَدُ يا إِلهَ آبائي. وإِيَّاكَ أُسَبِّحُ، لأنَّكَ وهَبْتَ ليَ الحكمَةَ والقُدْرَةَ، وبُحْتَ ليَ الآنَ بِما طلَبْناهُ مِنكَ، فَأعلَمْتَنا بِما نقولُ للمَلِكِ.
لأنّي سأُعطيكُم مِنَ الكلامِ والحِكمةِ ما يَعجِزُ جميعُ خُصومِكُم عَنْ رَدّهِ أو نَقضِهِ.
ويكونونَ كُلّهُم تلاميذَ اللهِ، كما كتَبَ الأنبـياءُ. فمن سَمِعَ الآبَ وتَعَلّمَ مِنهُ جاءَ إِليّ،
فكُلّ عَطِيّةٍ صالِحَةٍ وكُلّ هِبَةٍ كامِلَةٍ تَنزِلُ مِنْ فوقُ، مِنْ عِندِ أبـي الأنوارِ. وهوَ الذي لا يَتَغيّرُ ولا يَدورُ فيَرمي ظِلاّ،
وإذا كانَ أحَدٌ مِنكُم تَنقُصُهُ الحِكمَةُ، فليَطلُبْها مِنَ اللهِ ينَلْها، لأنّ اللهَ يُعطي بِسخاءٍ ولا يَلُومُ.