البَطَّالُ يَغمِسُ يَدَهُ في صَحْنِهِ، ولا يَرُدُّها حتّى إلى فَمِهِ.
اَلْكَسْلَانُ يُخْفِي يَدَهُ فِي ٱلصَّحْفَةِ، وَأَيْضًا إِلَى فَمِهِ لَا يَرُدُّهَا.
الكَسلانُ يُخفي يَدَهُ في الصَّحفَةِ، وأيضًا إلَى فمِهِ لا يَرُدُّها.
الْكَسُولُ يَدْفِنُ يَدَهُ فِي صَحْنِهِ وَلا يَرُدُّهَا حَتَّى إِلَى فَمِهِ.
الْكَسْلَانُ يَغْمِسُ يَدَهُ فِي الصَّحْنِ، وَلَا يَرُدُّهَا إِلَى فَمِهِ.
لِماذا تَرُدُّ يَمينَكَ يا اللهُ؟ أخرِجْها مِنْ جَيـبِكَ واضرِبْ.
الخامِلُ لا يُصيـبُ صيدا، وأثمَنُ ما عِندَ الإنسانِ حِرْصُهُ.
طريقُ البَطَّالِ كحَقلٍ مِنْ شَوكٍ وسبـيلُ المُستَقيمينَ مُمَهَّدٌ.
العاطلُ عَنِ العمَلِ لا خَيرَ فيهِ، والإنسانُ البَطَّالُ يجوعُ.
شَهوَة البَطَّالِ تُذِلُّهُ، لأنَّ يَدَيهِ تَرفُضانِ العمَلَ.
فأجابَهُم: «مَنْ يَغمِسُ خُبزَهُ في الصّحنِ معي هوَ الّذي سَيُسلِمُني.
فقالَ لهُم: «هوَ واحدٌ مِنَ الاثنَي عشَرَ، وهوَ الذي يَغمِسُ يدَهُ في الصّحنِ مَعي.