فأجابَ أيُّوبُ اللهَ، وقالَ:
فَأَجَابَ أَيُّوبُ ٱلرَّبَّ وَقَالَ:
فأجابَ أيّوبُ الرَّبَّ وقالَ:
عِنْدَئِذٍ أَجَابَ أَيُّوبُ الرَّبَّ:
فَقَالَ أَيُّوبُ لِلّٰهِ:
فقال النبي أيّوب:
وقالَ:
فلو قالَ أحدُهُم للهِ: «ضَلَلتُ ولا أعودُ أَخطِـئُ.
«هل يُخاصِمُ القديرَ لائِمُهُ ويُجيبُ اللهَ مَنْ يَشتكيهِ؟»
«إنْ كُنتُ سَخيفا فماذا أُجيبُكَ؟ يَدي أضَعُها على فَمي.
فأجابَ أيُّوبُ الرّبَّ وقالَ:
لذلِكَ أستَرِدُّ كَلامي وأندَمُ وأنا هكذا في التُّرابِ والرَّمادِ».
وبعدَ أنْ كلَّمَ الرّبُّ أيُّوبَ بهذا الكَلامِ، التَفتَ إلى أليفاز التِّيمانيِّ وقالَ: «أنا غاضِبٌ علَيكَ وعلى صاحِبَيكَ لأنَّكُم ما تكلَّمتُم أمامي بالصِّدقِ كعَبدي أيُّوبَ.
فاَخضَعوا للهِ وقاوِموا إبليسَ لِـيَهرُبَ مِنكُم.