ها أنا سأفتَحُ فَمي، فينطِقُ لِساني في حَنَكي.
هَأَنَذَا قَدْ فَتَحْتُ فَمِي. لِسَانِي نَطَقَ فِي حَنَكِي.
هأنَذا قد فتحتُ فمي. لساني نَطَقَ في حَنَكي.
هَا أَنَا قَدْ فَتَحْتُ فَمِي فَنَطَقَ لِسَانِي فِي حَنَكِي،
أَنَا أَفْتَحُ فَمِي، فَيَنْطَلِقُ لِسَانِي بِالْحَدِيثِ.
ثُمَّ فتَحَ أيُّوبُ فمَهُ ولعَنَ يومَهُ
بل مَنَعتُ لِساني أنْ يخطَأَ فيَطلُبَ موتَ عدُوِّي بلَعنةٍ.
فاسمَعْ يا أيُّوبُ أقوالي، وأصغِ إلى كلامي كُلِّهِ.
مِنْ قلبٍ مُستقيمٍ كلامي ومِنْ شَفَتينِ تَعرِفانِ الحَقَّ.
أفتَحُ فَمي بِالأَمثالِ وأبوحُ بألغازٍ مِنَ القديمِ
فأخَذَ يُعلّمُهُم قالَ: