ولكنْ بِما أننا نحنُ لا نعبدُ إلاَ الله الواحدَ، فرجاؤُنا أنَّهُ لا يَنبُذُنا ولا ينبذُ أحدًا مِنْ شَعبِنا.
أَمَّا نَحنُ فلم نَعرِفْ إِلٰهًا غيرَه. ولِذٰلك فإِنَّنا نَرْجو أَنَّه لن يَزْدَرِيَنا ولَن يُعرِضَ عن نَسْلِنا.