عبرانيين 11:1 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية الإيمانُ هوَ الوُثوقُ بِما نَرجوهُ وتَصديقُ ما لا نَراهُ، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَأَمَّا ٱلْإِيمَانُ فَهُوَ ٱلثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَٱلْإِيقَانُ بِأُمُورٍ لَا تُرَى. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وأمّا الإيمانُ فهو الثِّقَةُ بما يُرجَى والإيقانُ بأُمورٍ لا تُرَى. كتاب الحياة أَمَّا الإِيمَانُ، فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا نَرْجُوهُ، وَالاقْتِنَاعُ بِأَنَّ مَا لَا نَرَاهُ مَوْجُودٌ حَقّاً. الكتاب الشريف الْإِيمَانُ هُوَ الثِّقَةُ أَنَّ مَا نَرْجُوهُ سَيَتَحَقَّقُ، وَالْيَقِينُ أَنَّ مَا لَا نَرَاهُ مَوْجُودٌ فِعْلًا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ما هو الإيمانُ؟ إنّ الإيمانَ هو الدَّليلُ على حَقيقةِ ما نَنتَظِرُهُ مِن وُعودٍ. فَرَغمَ أنَّنا لا نَرَى ما وَعَدَنا اللهُ بِهِ، فإنّنا بِالإيمانِ نَملِكُ بُرهانَ وجودِهِ. |
ما أقولُهُ هُنا لا أَقولُهُ وَفْقًا للرّبِّ، بَلْ أقولُهُ كجاهِلٍ لَه الجُرأةُ أنْ يُفاخِرَ.
لأنّنا لا نَنظُرُ إلى الأشياءِ التي نَراها، بَلْ إلى الأشياءِ التي لا نَراها. فالذي نَراهُ هوَ إلى حينٍ، وأمّا الذي لا نَراهُ فهوَ إلى الأبدِ.
فأنا أخافُ أنْ يَجيءَ مَعي بَعضُ المَكدونيّينَ ويَجِدوكُم غَيرَ مُستَعِدّينَ، فنَخجلُ نَحنُ، حتى لا أقولَ أنتُم، في ثِقَتِنا هذِهِ بالافتِخارِ بِكُم.
فَفي المَسيحِ يَسوعَ لا الخِتانُ ولا عَدَمُهُ يَنفَعُ شيئًا، بَلِ الإيمانُ العامِلُ بالمحبَةِ.
مِنْ بولُسَ عَبدِ الله ِ ورَسولِ يَسوعَ المَسيحِ لِـيَهدِيَ الذينَ اَختارَهُمُ اللهُ إلى الإيمانِ وإلى مَعرِفَةِ الحَقّ المُوافِقَةِ لِلتّقوى
فلْنَقتَرِبْ بِقَلبٍ صادِقٍ وإيمانٍ كامِلٍ، وقُلوبُنا مُطَهّرَةٌ مِنْ سُوءِ النّــيّةِ وأجسادُنا مَغسولَةٌ بِماءٍ طاهِرٍ،
وفي الإيمانِ ماتَ هَؤُلاءِ كُلّهُم دونَ أن يَنالوا ما وعَدَ اللهُ بِه، ولكنّهُم رَأَوهُ وحَيّوهُ عَنْ بُعدٍ. واعتَرَفوا بأنّهُم غُرَباءُ نُزَلاءُ في الأرضِ،
بِالإيمانِ ترَكَ موسى مِصْرَ دونَ أنْ يَخافَ مِنْ غَضَبِ المَلِكِ، وثَـبَتَ على عَزمِهِ كأنّهُ يَرى ما لا تَراهُ عَينٌ.
بالإيمانِ اَتّعَظَ نُوحٌ فبَنى فُلْكًا لِخلاصِ أهلِ بَيتِهِ عِندَما أنذَرَهُ اللهُ بِما سيَحدُثُ مِنْ أُمورٍ لا يَراها. وهكذا حكَمَ على العالَمِ وورِثَ البِرّ ثَمَرَةً للإيمانِ.
فكيفَ نَنجو نَحنُ إذا أهمَلْنا مِثلَ هذا الخَلاصِ العَظيمِ؟ أعلَنَهُ الرّبّ نَفسُهُ أوّلاً، وأثبَتَهُ لنا الذينَ سَمِعوهُ،
فنَحنُ كُلّنا شُركاءُ المَسيحِ إذا تَمَسّكنا إلى المُنتَهى بِالثّقَةِ التي كانَت لنا في البَدءِ.
أمّا المَسيحُ، فهوَ أمينٌ لِبَيتِ اللهِ لِكَونِهِ اَبنَ اللهِ، ونَحنُ بَيتُهُ، إنْ تَمَسّكنا بِالثّقَةِ والفَخرِ بِما لنا مِنْ رَجاءٍ.
لا نُريدُ أنْ تكونوا مُتكاسِلينَ، بَلْ أنْ تَقتَدُوا بِالذينَ يُؤْمِنونَ ويَصبِرونَ، فيَرِثونَ ما وَعَدَ اللهُ.
مِنْ سِمعانَ بُطرُسَ، عَبدِ يَسوعَ المَسيحِ ورَسولِهِ، إلى الذينَ نالوا مِنْ فَضلِ إلهِنا ومُخَلّصِنا يَسوعَ المَسيحِ إيمانًا ثَمينًا كإيمانِنا: