وتَراءَى الرّبُّ لأبرامَ وقالَ: «لِنَسلِكَ أهَبُ هذِهِ الأرضَ». فبَنى أبرامُ هُناكَ مذبَحا لِلرّبِّ الّذي تَراءَى لهُ.
التكوين 18:1 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية وتَراءى الرّبُّ لإبراهيمَ عِندَ بَلُّوطِ مَمْرا، وهوَ جالسٌ بِبابِ الخَيمَةِ في حَرِّ النَّهارِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَظَهَرَ لَهُ ٱلرَّبُّ عِنْدَ بَلُّوطَاتِ مَمْرَا وَهُوَ جَالِسٌ فِي بَابِ ٱلْخَيْمَةِ وَقْتَ حَرِّ ٱلنَّهَارِ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وظَهَرَ لهُ الرَّبُّ عِندَ بَلّوطاتِ مَمرا وهو جالِسٌ في بابِ الخَيمَةِ وقتَ حَرِّ النَّهارِ، كتاب الحياة ثُمَّ ظَهَرَ الرَّبُّ لإِبْرَاهِيمَ وَهُوَ جَالِسٌ عِنْدَ بَلُّوطَاتِ مَمْرَا وَقْتَ اشْتِدَادِ حَرِّ النَّهَارِ، الكتاب الشريف وَظَهَرَ اللهُ لِإِبْرَاهِيمَ عِنْدَ بَلُّوطَاتِ مَمْرَا، وَهُوَ جَالِسٌ فِي مَدْخَلِ خَيْمَتِهِ فِي أَحَرِّ سَاعَةٍ مِنَ النَّهَارِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وفي أحد الأيام وبينما كان النبي إبراهيم (عليه السّلام) جالسًا في مدخل خيمته عند بَلّوطات مَمْرا، تجلّى الله له في الهجيرة. |
وتَراءَى الرّبُّ لأبرامَ وقالَ: «لِنَسلِكَ أهَبُ هذِهِ الأرضَ». فبَنى أبرامُ هُناكَ مذبَحا لِلرّبِّ الّذي تَراءَى لهُ.
فانتقلَ أبرامُ بِـخيامهِ حتّى إلى بلُّوطِ مَمْرا في حَبرونَ، فأقامَ هُناكَ وبَنى مذبَحا للرّبِّ.
فجاءَ أَحدُ النَّاجينَ وأخبرَ أبرامَ العِبرانيَّ وهوَ مُقيمٌ عِندَ بَلُّوطِ مَمْرا الأموريِّ، أخي أشكولَ وعانِرَ، وهُم حُلفاءُ أبرامَ.
وبعدَ ذلِكَ ترَاءَى الرّبُّ لأبرامَ وقالَ لَه: «لا تَخَفْ يا أبرامُ. أنا تُرسٌ لكَ، وأجرُكَ عِندي عظيمٌ جِدًّا».
وانتقلَ إبراهيمُ مِنْ هُناكَ إلى أرضِ النَّقَبِ، فأقامَ بَينَ قادِشَ وشورَ ونزلَ بمدينةِ جَرارَ.
فتراءى لَه الرّبُّ وقالَ: «لا تَنْزِلْ إلى مِصْرَ، بلِ اسكُنْ في الأرضِ الّتي أدُلُّكَ علَيها.
وجاءَ يعقوبُ إلى إسحَقَ أبـيه عِندَ مَمْرا بالقُربِ مِنْ قريةٍ أربَعَ، وهيَ حَبرونُ، حيثُ تغَرَّبَ إبراهيمُ وإِسحَقُ.
وفي تِلكَ اللَّيلَةِ تجَلَّى اللهُ لِسليمانَ وقالَ لَه: «أُطلُبْ ما تُريدُ وأنا أُعطيكَ».
فقالَ موسى لِلرّبِّ: «هُم لا يُصَدِّقونَني ولا يسمَعُونَ لِكلامي، بل يقولونَ: لم يظهَرْ لكَ الرّبُّ».
فأجابَ: «إسمَعوا، أيّها الإخوَةُ والآباءُ: «ظهَرَ إلهُ المجدِ لأبـينا إبراهيمَ وهوَ في ما بَينَ النّهرين، قَبلَ أنْ يَسكُنَ في حَرّانَ،
وبالإيمانِ نَزَلَ في أرضِ الميعادِ كأنّهُ في أرضٍ غريبَةٍ، وأقامَ في الخِيامِ معَ إسحقَ ويَعقوبَ شَريكَيهِ في الوَعدِ ذاتِهِ،
ولمَّا كانَ يَشوعُ عِندَ أريحا رفَعَ عينَيهِ فرأى رَجُلا واقِفا قُبالتَهُ وفي يَدِهِ سَيفُهُ مَسلولٌ. فاقترَبَ مِنهُ يَشوعُ وسألَهُ: «أمَعَنا أنتَ أمْ معَ أعدائِنا؟»