ولكِنّ بولُسَ وبَرنابا أقاما هُناكَ مُدّةً طويلةً يُجاهِرانِ بالرّبّ. وكانَ الرّبّ يشهَدُ لِكلامِهما على نِعمَتِه بما أجرى على أيدِيهما من العجائِبِ والآياتِ.
غلاطية 3:5 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية هَلِ الذي يهَبُكُمُ الرّوحَ القُدُسَ ويَعمَلُ المُعجِزاتِ بَينَكم يَفعَلُ هذا لأنّكُم تَعمَلونَ بأحكامِ الشّريعَةِ، أمْ لأنّكُم تُؤمِنونَ بالبِشارَةِ؟ المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَٱلَّذِي يَمْنَحُكُمُ ٱلرُّوحَ، وَيَعْمَلُ قُوَّاتٍ فِيكُمْ، أَبِأَعْمَالِ ٱلنَّامُوسِ أَمْ بِخَبَرِ ٱلْإِيمَانِ؟ الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فالّذي يَمنَحُكُمُ الرّوحَ، ويَعمَلُ قوّاتٍ فيكُم، أبِأعمالِ النّاموسِ أم بخَبَرِ الإيمانِ؟ كتاب الحياة فَذَاكَ الَّذِي يَهَبُكُمُ الرُّوحَ، وَيُجْرِي مُعْجِزَاتٍ فِي مَا بَيْنَكُمْ، أَيَفْعَلُ ذَلِكَ عَلَى أَسَاسِ أَعْمَالِ الشَّرِيعَةِ أَمْ عَلَى أَسَاسِ الإِيمَانِ بِالبِشَارَةِ؟ الكتاب الشريف إِنَّ اللهَ يُعْطِيكُمْ رُوحَهُ وَيَعْمَلُ بَيْنَكُمُ الْمُعْجِزَاتِ، لَا لِأَنَّكُمْ تَعْمَلُونَ بِفَرَائِضِ الشَّرِيعَةِ، بَلْ لِأَنَّكُمْ تَسْمَعُونَ الْإِنْجِيلَ وَتُؤْمِنُونَ بِهِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح إنَّما يَمنَحُكمُ اللهُ رُوحَهُ ويُجري على أَيديكُمُ الكَراماتِ، لا بتَمَسُّكِكُم بشَكليّاتِ التَّوراةِ، بل بإيمانِكُم برِسالةِ السَّيِّدِ المَسيحِ! |
ولكِنّ بولُسَ وبَرنابا أقاما هُناكَ مُدّةً طويلةً يُجاهِرانِ بالرّبّ. وكانَ الرّبّ يشهَدُ لِكلامِهما على نِعمَتِه بما أجرى على أيدِيهما من العجائِبِ والآياتِ.
وبِقُوّةِ الآياتِ والمُعجِزاتِ وبِقُدرَةِ رُوحِ اللهِ. مِنْ أُورُشليمَ وما حَولَها إلى اللّيريكُونَ أكمَلْتُ التَبشيرَ بالمَسيحِ.
وسِواهُ القُدرَةَ على صُنعِ المُعْجزاتِ، والآخرَ النّبوءَةَ، وسِواهُ التّميـيزَ بَينَ الأرواحِ، والآخرَ التّكَلّمَ بلُغاتٍ مُتَنوّعَةٍ، والآخرَ تَرجَمَتها.
فالعَلاماتُ على أنّي رَسولٌ أظهَرتُها بِكُلّ صَبرٍ بَينَكُم: مِنْ مُعْجِزاتٍ وعَجائِبَ وأعمالٍ خارِقَةٍ.
ما دُمتُم تَطلُبونَ بُرهانًا على أنّ المَسيحَ يَنطِقُ بلِساني. والمَسيحُ غَيرُ ضَعيفٍ في مُعامَلتِكُم، بَلْ قَوِيّ بَينَكُم.
واللهُ الذي يُوَفّرُ لِلزّارعِ زَرعًا وخُبزًا لِلقوتِ سَيُوفّرُ لكُم زَرعَكم ويُكثّرُهُ ويَزيدُ ثِمارَ جودِكُم.
أسألُكُم سُؤالاً واحدًا: هَلْ نِلتُم رُوحَ اللهِ لأنّكُم تَعْمَلونَ بأحكامِ الشّريعَةِ، أمْ لأَنّكُم تُؤمنونَ بالبِشارَةِ؟