«حَيٌّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، بل يموتُ هذا المَلِكُ في بابلَ حَيثُ يُقيمُ المَلِكُ الّذي ملَّكَهُ، لأنَّهُ أخلَّ بقسَمِهِ ونَقضَ عَهدَهُ.
حَيٌّ أَنَا، يَقُولُ ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ، إِنَّ فِي مَوْضِعِ ٱلْمَلِكِ ٱلَّذِي مَلَّكَهُ، ٱلَّذِي ٱزْدَرَى قَسَمَهُ وَنَقَضَ عَهْدَهُ، فَعِنْدَهُ فِي وَسْطِ بَابِلَ يَمُوتُ.
حَيٌّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، إنَّ في مَوْضِعِ المَلِكِ الّذي مَلَّكَهُ، الّذي ازدَرَى قَسَمَهُ ونَقَضَ عَهدَهُ، فعِندَهُ في وسطِ بابِلَ يَموتُ.
حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، إِنَّهُ يَمُوتُ عِنْدَهُ فِي بَابِلَ، مَدِينَةِ الْمَلِكِ الَّذِي نَصَبَهُ مَلِكاً، فَازْدَرَى هُوَ حِلْفَهُ، وَنَكَثَ عَهْدَهُ.
لِذَلِكَ يَقُولُ الْمَوْلَى الْإِلَهُ: أُقْسِمُ بِذَاتِي إِنَّهُ يَمُوتُ فِي بَابِلَ، فِي بِلَادِ الْمَلِكِ الَّذِي وَضَعَهُ عَلَى الْعَرْشِ، لِأَنَّهُ احْتَقَرَ قَسَمَهُ وَنَقَضَ عَهْدَهُ.
فدَعا المَلِكُ الجبعونيِّينَ وكلَّمَهُم. ولم يكونوا مِنْ بَني إِسرائيلَ، بل مِنْ بقيَّةِ الأموريِّينَ الّذينَ حلَفَ لهُم بَنو إِسرائيلَ يَمينَ الأمانِ، ولكنَّ شاوُلَ حاوَلَ إبادَتَهُم غيرَةً على شعبِ إِسرائيلَ ويَهوذا. فدعا المَلِكُ داوُدُ الجِبعونيِّينَ وكلَّمَهُم: «
وأقامَ مَلِكُ بابِلَ مَتَنيَّا عَمَّ يوياكينَ مَلِكا مكانَهُ واستَبدَلَ اسمَهُ بِصِدقيَّا.
وكانَ غضَبُ الرّبِّ على أورُشليمَ وعلى يَهوذا شديدا فنَفاهُم مِنْ أمامِ وجهِهِ. وتمَرَّدَ صِدقيَّا على مَلِكِ بابِلَ.
النَّمَّامُ مُحتَقَرٌ في عينَيهِ، ويُكرِمُ مَنْ يخافُ الرّبَّ. يَحلِفُ ولا يُخلِفُ ولو تَضرَّرَ.
لا تَحلِفْ باسْمِ الرّبِّ إلهِكَ باطلا، لأنَّ الرّبَّ لا يُبرِّرُ مَنْ يَحلِفُ باسْمِهِ باطِلا.
فَمَدَّ هرونُ يَدَهُ على مياهِ مِصْرَ، فصَعِدَتِ الضَّفادِعُ وغطَّتِ الأرضَ.
وأُسلِمُ صِدْقيَّا مَلِكَ يَهوذا ووُزراءَهُ إلى أيدي أعدائِهِم، وأيدي الّذينَ يَطلبونَ حياتَهُم، وأيدي جيشِ مَلِكِ بابِلَ الّذينَ رجَعوا عَنكُم.
وفقَأَ عَينَي صِدْقيَّا وقَيَّدَهُ بِسِلسِلَتينِ مِنْ نُحاسٍ لِـيَجيءَ بهِ إلى بابِلَ.
ثُمَّ فَقَأَ عَينَي صِدْقيَّا وقَيَّدَهُ بِسِلسِلَتَينِ مِنْ نُحاسٍ وجاءَ بهِ إلى بابِلَ وسَجَنهُ إلى يومِ موتِهِ.
وأَبْسُطُ شبكتي علَيهِ، فيقعُ فيها. وأجيءُ بهِ إلى أرضِ البابليِّينَ، ولا يَراها ويموتُ هُناكَ
«لأنَّهُ هكذا قالَ السَّيِّدُ الرّبُّ: سأَفعلُ بكِ كما فعلْتِ حينَ احتقرْتِ قسَمَكِ ونقضْتِ العَهدَ.
أفتَنجحُ إذا غُرِست هُناكَ؟ أفلا تَيـبسُ إذا مسَّتها الرِّيحُ الشَّرقيَّةُ؟ تَيـبسُ في الحقلِ الّذي نمَت فيهِ».
وأخذَ مِنْ نَسلِ المَلكِ وعاهدَهُ عَهدا وأدخلَهُ في حِلْفٍ وأخذَ عُظماءَ الأرضِ رهائنَ
ومعَ أنَّ أهلَ أُورُشليمَ يزعمونَ أنَّ هذِهِ العرافةَ باطلةٌ بسبَبِ القَسَمِ الّذي بَينَهُم وبَينَ ملِكِ بابلَ. فسيذكرونَ إثمَهُم عِندَما يُساقونَ إلى السَّبْـي.
هُم يَتكلَّمونَ كلاما بِكلامٍ، وبأقسامٍ باطلَةٍ يَقطَعونَ عَهدا، فيَنبُتُ الحُكْمُ علَيهِم كالعَلْقَمِ في أتلامِ الحقلِ.
«وأقتَرِبُ مِنكُم لأقاضِيَكُم وأكونَ شاهدا عليما على العرَّافينَ والفاسقينَ والحالفينَ زُورا، وعلى الّذينَ يظلُمونَ الأجيرَ في أُجرتِهِ والأرملةَ واليَتيمَ، والّذينَ يَصُدُّونَ الغريـبَ ولا يخافُونَني، أنا الرّبُّ القديرُ.
وقالَ موسى لرُؤساءِ أسباطِ بَني إِسرائيلَ: «هذا ما أمرَ الرّبُّ بهِ:
هُم بِلا فَهمٍ ولا وَفاءٍ ولا حَنانٍ ولا رَحمَةٍ،
لِلزّناةِ والمُبتَلينَ بالشّذوذِ الجِنسيّ، لِتُجّارِ الرّقيقِ والكذّابـينَ والذينَ يَحلِفونَ باطِلاً، ولِكُلّ مَنْ يُخالِفُ التّعليمَ الصّحيحَ
لا رأْفَةَ لهُم ولا عَهدَ، نَمّامينَ مُتَهوّرينَ شَرِسينَ أعداءَ الخَيرِ،
علَينا أنْ نُبقيَ على حياتِهِم، فلا يكونُ علَينا غضَبٌ مِنَ الرّبِّ لليمينِ الّتي حَلَفناها لهُم».