بإلهِ أبـيكَ الّذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الّذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ،
الخروج 18:4 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية وسَمَّى الآخرَ أليعازَرَ وقالَ: «لأنَّ إلهَ أبـي نصَرَني وأنقَذَني مِنْ سيفِ فِرعَونَ». المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَٱسْمُ ٱلْآخَرِ أَلِيعَازَرُ، لِأَنَّهُ قَالَ: «إِلَهُ أَبِي كَانَ عَوْنِي وَأَنْقَذَنِي مِنْ سَيْفِ فِرْعَوْنَ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) واسمُ الآخَرِ أليعازَرُ، لأنَّهُ قالَ: «إلهُ أبي كانَ عَوْني وأنقَذَني مِنْ سيفِ فِرعَوْنَ». كتاب الحياة وَاسْمُ الثَّانِي أَلِيعَازَرُ (وَمَعْنَاهُ: إِلَهِي عَوْنٌ لِي) لأَنَّهُ قَالَ: «إِلَهُ أَبِي كَانَ عَوْنِي، فَأَنْقَذَنِي مِنْ سَيْفِ فِرْعَوْنَ». الكتاب الشريف وَاسْمُ الْآخَرِ أَلِيعَزَرُ، لِأَنَّهُ قَالَ: ”إِلَهُ أَبِي كَانَ عَوْنِي، وَأَنْقَذَنِي مِنْ سَيْفِ فِرْعَوْنَ.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وسمّى ابنه الثاني أليعازر لأنّه قال: "ربّ آبائي الأوّلين نصرني وأنقذني من سيف فرعون". |
بإلهِ أبـيكَ الّذي يَنصُرُكَ، بالقديرِ الّذي يُبارِكُكَ. بَرَكاتُ السَّماءِ مِنْ فوقُ وبَرَكاتُ الغَمْرِ الرَّاكِدِ في الأسفَلِ. بَرَكاتُ الثَّدْيَينِ والرَّحِمِ،
لِكبـيرِ المُغَنِّينِ. لِعَبدِ الرّبِّ داوُدَ. أنشدَ للرّبِّ هذا النشيدَ يومَ خَلَّصَهُ مِنْ يدِ كُلِّ أعدائِهِ ومِنْ يدِ شاوُلَ:
وقالَ فِرعَونُ لموسى: «إذهَبْ عنِّي! إيَّاكَ أنْ تنظُرَ إلى وجهي بَعدَ اليومِ. فيومَ تنظُرُ إلى وجهي تموتُ».
وسَمِعَ فِرعَونُ بِهذا الخبَرِ، فحاولَ أنْ يقتُلَ موسى. فهَربَ موسى مِنْ وجهِ فِرعَونَ إلى أرضِ مِديانَ، وقعَدَ عِندَ البِئرِ.
فأخذَ موسى امرأتَه ووَلدَيهِ وأركبَهُم على الحميرِ ورَجعَ إلى أرضِ مِصْرَ. وأخذَ موسى عصا اللهِ بِيَدِهِ.
فأفاقَ بُطرُسُ مِنْ غَفلَتِهِ وقالَ: «الآنَ تأكّدَ لي أنّ الرّبّ أرسَلَ ملاكَهُ، فأنقَذَني مِنْ يَدِ هيرودُسَ ومِنْ كُلّ ما كانَ اليَهودُ يَنتَظِرونَ أنْ يَفعلوهُ بـي».
لكِنّ الرّبّ وقَفَ مَعي وقوّاني فتَمكّنْتُ مِنْ إعلانِ الدّعوَةِ لِتَسمَعَ جميعُ الأُمَمِ، فنَجَوتُ مِنْ فَمِ الأسَدِ،
وأخمَدوا لَهيبَ النيرانِ ونَجَوا مِنْ حَدّ السّيفِ وتغَلّبوا على الضّعفِ وصاروا أبطالاً في الحَربِ وهزَموا جُيوشَ الغُرَباءِ،
فيُمكِنُنا أنْ نَقولَ واثِقينَ: «الرّبّ عَوني فَلا أخافُ، وماذا يُمكِنُ للإنسانِ أنْ يَصنَعَ بـي؟»