فاَضطربَ شعبُ الأبرارِ خوفًا مِمَّا سَيُصيبُهُم مِنْ شُرورٍ واَسْتعدُّوا للموتِ.
وكانَ الشَّرابُ، بِحَسَبِ أَمرِ المَلِك، لا يُجبَرُ علَيه أَحَد، لأَنَّه هٰكذا رَسَمَ المَلِكُ لِجَميعِ وُكَلاءِ بَيتِه أَن يَفعَلوا، بِحَسَبِ رِضى كُلِّ واحِد.