أعرِفُ أنَّكُم لا تَسمعونَ ليَ الآنَ لأنَّكُم شعبٌ عنيدٌ، لكنَّكُم في أرضِ السَّبْـي تَذكُرونَ كَلامي
فإِنِّي عالِمٌ بِأَنَّهم لا يَسمَعونَ لي، لأَنَّهم شَعبٌ قُساةُ الرِّقاب. لَكِنَّهم سَيَرجِعونَ إِلى قُلوبِهم في أَرضِ جَلائِهم،