نعَمْ، أنتُم مجدُنا وفرَحُنا.
لِأَنَّكُمْ أَنْتُمْ مَجْدُنَا وَفَرَحُنَا.
لأنَّكُمْ أنتُمْ مَجدُنا وفَرَحُنا.
لأَنَّكُمْ فَخْرُنَا وَفَرَحُنَا.
حَقًّا أَنْتُمْ فَخْرُنَا وَفَرَحُنَا.
بَنو البنينَ إكليلُ جُدودِهِم، وفَخرُ البنينَ آباؤُهُم.
ولا يَجوزُ لِلرّجُلِ أنْ يُغَطّيَ رأْسَهُ لأنّهُ صُورَةُ اللهِ ويَعكِسُ مَجدَهُ، وأمّا المرأةُ فتَعكِسُ مَجدَ الرّجُلِ.
ما تَفهَمونَهُ الآنَ بَعضَ الفَهمِ، وهوَ أنّنا فَخرٌ لكُم وأنتُم فَخرٌ لنا في يومِ ربّنا يَسوعَ.
ولمّا فرَغَ صَبرُنا، رأيْنا مِنَ الأفضَلِ أنْ نبقى وحدَنا في أثينةَ،