وحقَد عيسو على يعقوبَ بِسبَبِ البرَكةِ الّتي باركَهُ بها أبوه. وقالَ عيسو في نفْسهِ: «إقتربت أيّامُ الحِدادِ على أبـي. فأقتلُ يعقوبَ أخي».
يوحنا الأولى 3:15 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيّةُ فيهِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس كُلُّ مَنْ يُبْغِضُ أَخَاهُ فَهُوَ قَاتِلُ نَفْسٍ، وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ كُلَّ قَاتِلِ نَفْسٍ لَيْسَ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ ثَابِتَةٌ فِيهِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) كُلُّ مَنْ يُبغِضُ أخاهُ فهو قاتِلُ نَفسٍ، وأنتُمْ تعلَمونَ أنَّ كُلَّ قاتِلِ نَفسٍ ليس لهُ حياةٌ أبديَّةٌ ثابِتَةٌ فيهِ. كتاب الحياة وَكُلُّ مَنْ يُبْغِضُ أَخاً لَهُ، فَهُوَ قَاتِلٌ. وَأَنْتُمْ تَعْرِفُونَ أَنَّ الْقَاتِلَ لَا تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ ثَابِتَةٌ فِيهِ. الكتاب الشريف مَنْ يَكْرَهُ أَخَاهُ هُوَ قَاتِلٌ. وَالْقَاتِلُ كَمَا تَعْلَمُونَ، لَيْسَ لَهُ حَيَاةُ الْخُلُودِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ومَن يَكرَهُ أخاهُ المؤمنَ فهُو في الحَقيقةِ كَالقاتِلِ الأثيمِ، وأنتُم تَعلَمونَ ألاّ نَصيبَ لِلقاتِلِ في دارِ الخُلدِ. |
وحقَد عيسو على يعقوبَ بِسبَبِ البرَكةِ الّتي باركَهُ بها أبوه. وقالَ عيسو في نفْسهِ: «إقتربت أيّامُ الحِدادِ على أبـي. فأقتلُ يعقوبَ أخي».
أمّا مَنْ يَشرَبُ مِنَ الماءِ الذي أُعطيهِ أنا، فلَنْ يَعطَشَ أبدًا. فالماءُ الذي أُعطيهِ يَصيرُ فيهِ نَبعًا يَفيضُ بِالحياةِ الأبديّةِ».
فأنتُم أولادُ أبـيكُم إبليسَ، وتُريدونَ أنْ تَتّبِعوا رَغَباتِ أبـيكُم، هذا الذي كانَ مِنَ البَدءِ قاتلاً. ما ثَــبَتَ على الحقّ، لأنْ لا حَقّ فيهِ. وهوَ يكذِبُ، والكَذِبُ في طَبعِهِ، لأنّهُ كَذّابٌ وأبو الكَذِبِ.
ولمّا طلَعَ الصّباحُ تآمَرَ اليَهودُ، فحَلَفوا لا يأكلونَ ولا يَشرَبونَ حتى يَقتُلوا بولُسَ.
فجاؤوا إلى رُؤساءِ الكَهنَةِ والشّيوخِ وقالوا: «حَلَفْنا لا نَذوقُ شيئًا حتى نَقتُلَ بولُسَ.
ولكِنْ إنْ كانَ أحدٌ مِنكُم يُبغِضُ آخَرَ مِنْ بَني قومِهِ، فكمَنَ لَه وقامَ علَيهِ وضَرَبهُ ضَربةً قاتلَةً فماتَ، ثُمَّ هرَبَ إلى إحدى تِلكَ المُدُنِ
فأنتُم وُلِدتُم وِلادَةً ثانِـيَةً، لا مِنْ زَرعٍ يَفنى، بَلْ مِنْ زَرع لا يَفنى، وهوَ كَلِمة اللهِ الحَـيّةُ الباقِـيَةُ.
ولكِنْ مَنْ يكرَهُ أخاهُ فهوَ في الظّلامِ، وفي الظّلامِ يَسلُكُ ولا يَعرِفُ طَريقَهُ، لأنّ الظّلامَ أعمَى عَينَيه.
أمّا الجُبَناءُ وغَيرُ المُؤْمِنينَ والأوغادُ والقَتَلةُ والفُجّارُ والسّحرَةُ وعَبَدَةُ الأوثانِ والكَذبَةُ جميعًا، فنَصيبُهُم في البُحَيرَةِ المُلتَهِبَةِ بِالنّارِ والكِبريتِ. هذا هوَ الموتُ الثّاني».