أمَّا أبشالومُ فلم يكلِّمْ أمنونَ بشَرٍّ ولا بخيرٍ، لأنَّهُ أبغَضَهُ لاغتِصابِهِ تامارَ أختَهُ.
يوحنا الأولى 2:11 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية ولكِنْ مَنْ يكرَهُ أخاهُ فهوَ في الظّلامِ، وفي الظّلامِ يَسلُكُ ولا يَعرِفُ طَريقَهُ، لأنّ الظّلامَ أعمَى عَينَيه. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَأَمَّا مَنْ يُبْغِضُ أَخَاهُ فَهُوَ فِي ٱلظُّلْمَةِ، وَفِي ٱلظُّلْمَةِ يَسْلُكُ، وَلَا يَعْلَمُ أَيْنَ يَمْضِي، لِأَنَّ ٱلظُّلْمَةَ أَعْمَتْ عَيْنَيْهِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وأمّا مَنْ يُبغِضُ أخاهُ فهو في الظُّلمَةِ، وفي الظُّلمَةِ يَسلُكُ، ولا يَعلَمُ أين يَمضي، لأنَّ الظُّلمَةَ أعمَتْ عَينَيهِ. كتاب الحياة أَمَّا الَّذِي يُبْغِضُ أَحَدَ إِخْوَتِهِ، فَهُوَ تَائِهٌ فِي الظَّلامِ، يَتَلَمَّسُ طَرِيقَهُ وَلا يَعْرِفُ أَيْنَ يَتَّجِهُ، لأَنَّ الظَّلامَ قَدْ أَعْمَى عَيْنَيْهِ! الكتاب الشريف أَمَّا مَنْ يَكْرَهُ أَخَاهُ، فَهُوَ فِي الظَّلَامِ، وَفِي الظَّلَامِ يَتَخَبَّطُ، وَلَا يَعْرِفُ إِلَى أَيْنَ هُوَ ذَاهِبٌ لِأَنَّ الظَّلَامَ أَعْمَى عَيْنَيْهِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وأمّا الّذينَ يَكرَهونَ إخوانَهُم، فإنِّهُم في سَوادِ شَرِّهِم تائِهونَ، يَتَلَمَّسونَ طَريقَهُم، ويَجهَلونَ وِجهَتَهُم، لأنّ الظّلامَ قد جَعَلَهُم عُميانًا لا يُبصِرونَ. |
أمَّا أبشالومُ فلم يكلِّمْ أمنونَ بشَرٍّ ولا بخيرٍ، لأنَّهُ أبغَضَهُ لاغتِصابِهِ تامارَ أختَهُ.
الحكيمُ عيناهُ في رأسِهِ، أمَّا الجاهلُ فيسيرُ في الظَّلامِ. لكنِّي عرَفْتُ أيضا أنَّ ما يَحدُثُ للواحدِ يَحدُثُ للآخرِ.
فقالَ لهُم يَسوعُ: «سيَبقى النّورُ مَعكُــم وقـتًا قليــلاً، فاَمشُوا ما دامَ لكُمُ النّورُ، لِئَلاّ يُباغِتَكُمُ الظّلامُ. والذي يَمشي في الظّلامِ لا يَعرِفُ إلى أينَ يَتّجِهُ.
«أعمى اللهُ عُيونَهُم وقَسّى قُلوبَهُم، لِئَلاّ يُبصِروا بِعيونِهِم ويَفهَموا بِقلوبِهِم ويَتوبوا فأشفيَهُم».
ولكِنْ عَمِيَتْ بَصائِرُهُم، فلا يَزالُ ذلِكَ القِناعُ إلى اليومِ غَيرَ مكشوفٍ عِندَ قِراءَةِ العَهدِ القَديمِ، ولا يَنزِعُهُ إلاّ المَسيحُ.
عَن غَيرِ المُؤمنينَ الذينَ أعمى إلهُ هذا العالَمِ بَصائِرَهُم حتى لا يُشاهِدوا النّورَ الذي يُضيءُ لهُم، نُورَ البِشارَةِ بِمَجدِ المَسيحِ الذي هوَ صُورَةُ اللهِ.
فنَحنُ أيضًا كُنّا فيما مَضى أغبِـياءَ مُتَمَرّدينَ ضالّينَ، عَبـيدًا لِلشّهَواتِ ولِجميعِ أنواعِ المَلَذّاتِ، نَعيشُ في الخُبثِ والحَسَدِ، مَكروهينَ يُبغِضُ بَعضُنا بَعضًا.
ومَنْ نَقصَتْهُ هذِهِ الفَضائِلُ كانَ أعمى قَصيرَ النّظَرِ، نَسِيَ أنّهُ تطَهّرَ مِنْ خَطاياهُ الماضِيَةِ.
فإذا قُلنا إنّنا نُشارِكُهُ ونَحنُ نَسلُكُ في الظّلامِ كُنّا كاذِبـينَ ولا نَعمَلُ الحَقّ.
مَنْ أبغَضَ أخاهُ فهوَ قاتِلٌ وأنتُم تَعرِفونَ أنّ القاتِلَ لا تَثبُتُ الحياةُ الأبدِيّةُ فيهِ.
إذا قالَ أحدٌ: «أنا أُحِبّ اللهَ» وهوَ يكرَهُ أخاهُ كانَ كاذِبًا لأنّ الذي لا يُحِبّ أخاهُ وهوَ يَراهُ، لا يَقدِرُ أنْ يُحِبّ اللهَ وهوَ لا يَراهُ.
تَقولُ: «أنا غَنِـيّ وأنا اَغتَنَيتُ فما أحتاجُ إلى شيءٍ». ولكِنّكَ لا تَعرِفُ كَمْ أنتَ بائِسٌ مِسكينٌ فَقيرٌ، عُريان وأعمى.