أيُّها الرّبُّ سَيِّدُنا، ما أعظمَ اسمَكَ في كُلِّ الأرضِ. تُغنِّي جلالَكَ في السَّماواتِ
كورنثوس الأولى 1:27 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية إلاّ أنّ اللهَ اَختارَ ما يَعتَبِرُهُ العالَمُ حماقَةً ليُخزِيَ الحكماءَ، وما يعتبرُهُ العالمُ ضُعفًا ليُخزِيَ الأقوِياءَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس بَلِ ٱخْتَارَ ٱللهُ جُهَّالَ ٱلْعَالَمِ لِيُخْزِيَ ٱلْحُكَمَاءَ. وَٱخْتَارَ ٱللهُ ضُعَفَاءَ ٱلْعَالَمِ لِيُخْزِيَ ٱلْأَقْوِيَاءَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) بل اختارَ اللهُ جُهّالَ العالَمِ ليُخزيَ الحُكَماءَ. واختارَ اللهُ ضُعَفاءَ العالَمِ ليُخزيَ الأقوياءَ. كتاب الحياة بَلْ إِنَّ اللهَ قَدِ اخْتَارَ مَا هُوَ جَاهِلٌ فِي الْعَالَمِ لِيُخْجِلَ الْحُكَمَاءَ. وَقَدِ اخْتَارَ اللهُ مَا هُوَ ضَعِيفٌ فِي الْعَالَمِ لِيُخْجِلَ الْمُقْتَدِرِينَ. الكتاب الشريف بَلِ اخْتَارَ اللهُ الَّذِينَ يَعْتَبِرُهُمُ الْعَالَمُ جُهَلَاءَ لِيُخْجِلَ الْحُكَمَاءَ، وَالَّذِينَ يَعْتَبِرُهُمُ الْعَالَمُ ضُعَفَاءَ لِيُخْجِلَ الْأَقْوِيَاءَ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ولَقَد اختارَ اللهُ مَن يَعتَبِرُهُم أهلُ الدُّنيا جَهَلةً لِيُخزي بِهِم أهلَ الحِكمةِ، والَّذينَ يَستَضعِفُهُم العالَمُ لِيُخزي بِهِم أصحابَ النُّفوذِ. |
أيُّها الرّبُّ سَيِّدُنا، ما أعظمَ اسمَكَ في كُلِّ الأرضِ. تُغنِّي جلالَكَ في السَّماواتِ
فها أنا أصنَعُ مرَّةً أُخرى عجَبا عُجابا بهذا الشَّعبِ، فتَبـيدُ حِكمةُ حُكمائِهِ ويَنكسِفُ عَقلُ عُقلائِهِ».
أبطَلتُ أقوالَ الكذَّابـينَ، وأظهَرتُ حماقَةَ العَرَّافينَ. دحَضتُ حُجَجَ الحُكماءِ. وجَعَلتُ مَعرِفَتَهُم جَهالَةً.
خَزِيَ الحُكَماءُ وخابوا وانخَدَعوا. فها هُم نَبَذوا كلامَ الرّبِّ، فماذا فيهِم مِنَ الحِكمةِ؟
فقالَت لَه الجحشَةُ: «أما أنا جحشَتُكَ الّتي ركِبْتَها طولَ حياتِكَ إلى اليومِ؟ هل عَوَّدْتُكَ أنْ أفعَلَ بكَ هكذا؟» قالَ بَلعامُ: «لا».
وتكَلّمَ يَسوعُ في ذلِكَ الوَقتِ فقالَ: «أحمَدُكَ يا أبي، يا ربّ السّماءِ والأرضِ، لأنّكَ أظْهرتَ للبُسطاءِ ما أخفَيْتَهُ عَنِ الحُكَماءِ والفُهَماءِ.
فقالوا لَه: «أتَسمَعُ ما يَقولُ هؤُلاءِ؟» فأجابَهُم: «نعم، أما قرأتُم هذِهِ الآيةَ: مِنْ أفواهِ الصّغارِ والأطفالِ أخرَجْتَ كلامَ الحمدِ؟»
وسارَ يَسوعُ مِنْ هُناكَ، فرأى رَجُلاً جالِسًا في بَيتِ الجِبايةِ اَسمُهُ متّى. فَقالَ لَه يَسوعُ: «إتْبَعني». فقامَ وتَبِعَهُ.
لأنّي سأُعطيكُم مِنَ الكلامِ والحِكمةِ ما يَعجِزُ جميعُ خُصومِكُم عَنْ رَدّهِ أو نَقضِهِ.
وكانَ جماعَةٌ مِنَ الفلاسِفةِ الأبـيقوريّينَ والرِواقيّينَ يُجادِلونَهُ، فقالَ بَعضُهُم: «ماذا يريدُ هذا الثّرثارُ أنْ يقولَ؟» وقالَ آخرونَ: «هوَ يُبَشّرُ بآلهةٍ غريبةٍ»، لأنّ بولُسَ كانَ يُبَشّرُ بـيَسوعَ والقيامَةِ.
فموسى الذي أنكَرَهُ شَعبُهُ وقالوا لَه: مَنْ جعَلَكَ رَئيسًا وَقاضيًا علَينا، هوَ الذي أرسَلَهُ اللهُ رئيسًا ومُخَلّصًا بِمَعونَةِ المَلاكِ الذي ظهَرَ لَه في العُلّيقَةِ،
فلمّا سَمِعَ أعضاءُ المجلِسِ كلامَ إستِفانوسَ مَلأَ الغيظُ قُلوبَهُم وصَرَفوا علَيهِ بأسنانِهِم.
فأينَ الحكيمُ؟ وأينَ العَلاّمةُ؟ وأينَ المُجادِلُ في هذا الزّمانِ؟ أما جعَلَ اللهُ حِكمَةَ العالَمِ حماقةً؟
فلَمّا كانَت حِكمَةُ اللهِ أنْ لا يَعرِفَهُ العالَمُ بالحِكمَةِ، شاءَ اللهُ أنْ يُخلّصَ المُؤمنينَ بِه «بِحماقَةِ» البِشارَة.
وما نِلنا نَحنُ رُوحَ هذا العالَمِ، بَلْ نِلنا الرّوحَ الذي أرسَلَهُ اللهُ لنَعرِفَ ما وَهبَهُ اللهُ لنا.
فيَقولُ أحَدُكُم: «رَسائِلُ بولُسَ قاسِيَةٌ عَنيفَةٌ، ولكِنّهُ متى حَضَرَ بِنَفسِهِ، كانَ شَخصًا ضَعيفًا وكلامُهُ سَخيفًا».
وما نَحنُ إلاّ آنِـيَةٌ مِنْ خَزَفٍ تَحمِلُ هذا الكَنزَ، ليظهَرَ أنّ تِلكَ القُدرَةَ الفائِقَةَ هِـيَ مِنَ اللهِ لا مِنّا.
إسمَعوا، يا إخوَتي الأحِبّاءُ: أما اَختارَ اللهُ فُقَراءَ هذا العالَمِ ليَكونوا أغنياءَ بِالإيمانِ ووَرَثَةً لِلمَلكوتِ الذي وعَدَ بِه الذينَ يُحِبّونَهُ؟