3 وطاع يونس ربّ العالمين وراح عالمدينة يلّي بيلزَما، تلات تيّام تيِبرِما
"يا يونس قوم تروك الديرة وروح صوب الشرق عنينوى هالمدينة الكبيرة، وخبِّر أهلا إنّي رح دمّرها تدمير لأنّي شفت شرُّن وفسادُن صار كتير".
طيبِّ ومش زعلان عمدينة فيها أكتر من مية وعشرين ألف إنسان، ما عدا الدواب! شعب مش عارِف الخطأ من الصواب؟! مش أولى أنّي أعطيه فرصة، وبالرحمة إنهي هالقصّة؟"
