8 «أَنَا سِمِعْت مُعْيَارْ مُوَابْ وَ شَمَاتَةْ بَنِي عَمُّونْ الْقَاعِدِينْ يِعَيُّرُوا بَيَّهْ شَعَبِي وَ يِوَسُّعُوا أَرْضُهُمْ فِي تُرَابْ شَعَبِي.
وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: «بِسَبَبْ نَاسْ بَنِي عَمُّونْ عِصَوْا تَلَاتَةْ وَ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ، أَنَا أَبَداً مَا نِخَلِّي الْقَرَارْ الشِّلْتَهْ ضِدُّهُمْ. أَشَانْ فِي قِلْعَادْ شَقَّوْا بُطُونْ الْعَوِينْ الْغَلْبَانَاتْ لِيِوَسُّعُوا أَرْضُهُمْ.
كَلَامْ بُخُصّ بَنِي عَمُّونْ. دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: «إِسْرَائِيلْ مَا عِنْدَهْ وِلَيْد وَلَّا؟ هُو مَا عِنْدَهْ وَرِيثْ وَلَّا؟ مَالَا صَنَمْ مُولَكْ وَرَثْ تُرَابْ قَادْ؟ وَ مَالَا هُو سَكَّنْ شَعَبَهْ فِي مُدُنْهَا؟
دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ قَالْ: الْعَدُو قَالْ: ”أَيْوَى! الْبَكَانَاتْ الْعَالِيِينْ الْقَاعِدِينْ مِنْ زَمَانْ دَوْل بِقَوْا وَرَثَتْنَا.“›
وَ اللّٰهْ قَالْ لِيَشُوعْ: «الْيَوْم أَنَا مَرَقْت مِنْكُو الْعَيْب الْجِبْتُوهْ مِنْ مَصِرْ.» وَ أَشَانْ دَا، سَمَّوْا الْبَكَانْ دَا قِلْقَالْ (مَعَنَاتَهْ مَرَقْ مِنْكُو). وَ الْأُسُمْ دَا قَاعِدْ لَحَدِّي الْيَوْم كُلَ.
مُحَاكَمَةْ مُوَابْ. فِي لَيْلَةْ وَاحِدَةْ بَسْ، هِي أَدَّمَّرَتْ! حِلَّةْ عَارْ الْفِي مُوَابْ بِقَتْ مَا فِيهَا. أَيْوَى فِي اللَّيْلَةْ الْهِي أَدَّمَّرَتْ فَوْقهَا، حِلَّةْ قِيرْ الْفِي مُوَابْ كُلَ بِقَتْ مَا فِيهَا!
وَ لَاكِنْ إِشَعْيَا قَالْ: «أَنِحْنَ سِمِعْنَا بِالْإِسْتِكْبَارْ الشَّدِيدْ هَنَا مُوَابْ وَ فَشَارْهَا وَ إِسْتِكْبَارْهَا وَ غَضَبْهَا الْمَا عِنْدَهْ أَسَاسْ وَ فَشَارْهَا الْمَا عِنْدَهْ مَعَنَى.
وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: «كُلَّ الْجِيرَانْ الْفَسْلِينْ الْيِلَمُّسُوا الْأَرْض الْأَنَا أَنْطَيْتهَا وَرَثَةْ لِشَعَبِي بَنِي إِسْرَائِيلْ، أَنَا نِمَلِّطْهُمْ مِثِلْ شَدَرَةْ مِنْ أَرْضُهُمْ. وَ بَنِي يَهُوذَا كُلَ نِمَلِّطْهُمْ مِنْ أُسُطْهُمْ.
يَا اللّٰهْ، إِنْتَ سِمِعْت مُعْيَارْهُمْ وَ شِفْت أَفْكَارْهُمْ.
«وَ إِنْتَ يَا إِبْن آدَمْ، أَتْنَبَّأْ وَ قُولْ: ‹دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ حَجَّى كَلَامْ يُخُصّ بَنِي عَمُّونْ وَ عَيْبهُمْ. هُو قَالْ: ”السَّيْف! السَّيْف! هُو مَسْلُولْ لِلدَّبِحْ وَ مَجْلِي لِلْحَرِبْ وَ يِرَارِي مِثِلْ الْبَرَّاقَةْ.
وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: «بِسَبَبْ نَاسْ بَلَدْ مُوَابْ عِصَوْا تَلَاتَةْ وَ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ، أَنَا أَبَداً مَا نِخَلِّي الْقَرَارْ الشِّلْتَهْ ضِدُّهُمْ. أَشَانْ حَرَّقَوْا عُضَامْ مَلِكْ أَدَوْم لَحَدِّي بِقَوْا رُمَادْ.
وَ دَاهُو الْيَلْقَوْه فِي شَانْ إِسْتِكْبَارْهُمْ أَشَانْ هُمَّنْ عَيَّرَوْا شَعَبْ اللّٰهْ الْقَادِرْ وَ وَسَّعَوْا أَرْضُهُمْ فِي تُرَابْهُمْ.
وَ الْكَبِيرَةْ وِلْدَتْ وَ جَابَتْ وِلَيْد وَ سَمَّتَهْ مُوَابْ. وَ هُو بَسْ جِدّ هَنَا الْمُوَابِيِّينْ الْقَاعِدِينْ لَحَدِّي الْيَوْم.
وَ الصَّغَيْرَةْ كُلَ وِلْدَتْ وَ جَابَتْ وِلَيْد وَ سَمَّتَهْ بَنْعَمِّي. وَ هُو بَسْ جِدّ هَنَا بَنِي عَمُّونْ الْقَاعِدِينْ لَحَدِّي الْيَوْم.
كَلَامْ بُخُصّ مُوَابْ. دَاهُو اللّٰهْ الْقَادِرْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ قَالْ: «يَا خَسَارَةْ حِلَّةْ نَبُو أَشَانْ هِي أَدَّمَّرَتْ! وَ حِلَّةْ قِرْيَتَايِمْ عَايْبَةْ وَ مَكْرُوبَةْ وَ الْحِلَّةْ الْقَوِيَّةْ كُلَ عَايْبَةْ وَ مُبَرْجَلَةْ.
وَ اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ:
وَ بَيْدَا، إِنْتَ كُلَ تَعَرِفْ كَدَرْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ وَ أَنَا سِمِعْت كُلَّ الْمُعْيَارْ الْإِنْتَ عَيَّرْت بَيَّهْ جِبَالْ إِسْرَائِيلْ وَكِتْ قُلْت: ”جِبَالْ إِسْرَائِيلْ بِقَوْا خَرَابْ! خَلَاصْ، أَنْطَوْهُمْ لَيْنَا مِثِلْ مَعَاشْ وَ أَنِحْنَ نَاكُلُوهُمْ!“