3 وَ يَشُوعْ وَاقِفْ قِدَّامْ الْمَلَكْ وَ لَابِسْ خُلْقَانْ وَسْخَانِينْ.
وَ كُلِّنَا بِقِينَا مَا طَاهِرِينْ وَ كُلَّ شَيّءْ النِّسَوُّوهْ عَدِيلْ بِقِي مِثِلْ خَلَقْ مُنَجَّسْ بِدَمّ الْحَيْض. وَ أَنِحْنَ كُلِّنَا يِبِسْنَا مِثِلْ وَرَقْ الشَّدَرْ الدَّفَّقْ وَ خَطَايَانَا شَالَوْنَا مِثِلْ الرِّيحْ.
وَ بِإِذِنْ اللّٰهْ، هِي لِبْسَتْ خَلَقْ هَنَا كَتَّانْ أَصْلِي الْبِرَارِي.» وَ الْكَتَّانْ دَا يِمَثِّلْ حَسَنَاتْ الصَّالِحِينْ.
يَا اللّٰهْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ، إِنْتَ صَادِقْ وَ خَلَّيْت الْفَضَّلَوْا مِنِّنَا عَايْشِينْ لَحَدِّي الْيَوْم. وَ دَاهُو أَنِحْنَ جِينَا قِدَّامَكْ مُذْنِبِينْ. وَ فِي شَانْ الشَّرّ السَّوَّيْنَاهْ دَا، مَا وَاجِبْ نَقِيفُوا قِدَّامَكْ.»
يَا إِلٰـهِي، أَسْمَعْ وَ شِيفْ الْخَرَابْ الْجَاءْ فِي مَدِينْتَكْ الْفَوْقهَا أُسْمَكْ. وَ أَنِحْنَ مَا شَحَدْنَاكْ بِسَبَبْ أَنِحْنَ صَالِحِينْ لَاكِنْ أَشَانْ رَحْمَتَكْ إِنْتَ وَسِيعَةْ.
مَثَلاً، فِي جَمَاعِتْكُو الْمُؤمِنِينْ، جَاءْ نَادُمْ وَاحِدْ سِيدْ مَالْ لَابِسْ خُلْقَانْ سَمْحِينْ مَرَّةْ وَاحِدْ وَ عِنْدَهْ خَاتِمْ هَنَا دَهَبْ. وَ جَاءْ آخَرْ مِسْكِينْ لَابِسْ خَلَقْ وَسْخَانْ وَ مُشَرَّطْ.
وَ النَّاسْ الْقَرَّبَوْا لِخَشُمْ النَّارْ، أَكُرْبُوهُمْ وَ أَفْزَعَوْهُمْ. حِنُّوا فِي النَّاسْ النَّجَّسَوْا نُفُوسْهُمْ بِالزِّنَى لَحَدِّي خُلْقَانْهُمْ. لَاكِنْ أَنْقَرْعُوا مَرَّةْ وَاحِدْ وَ أَكْرَهَوْا أَيِّ شَيّءْ الْيَقْدَرْ يِنَجِّسْكُو إِنْتُو كُلَ.
وَ دَا، بَعَدْ الرَّبّ يِنَضِّفْ وَسَاخَةْ بَنَاتْ صَهْيُون. أَيْوَى، يِغَسِّلْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ مِنْ الدَّمّ الْفَوْقهَا بِالْحُكُمْ وَ بِالنَّارْ.
وَ خَلَاصْ، زَرُبَابِلْ وِلَيْد شَلْتِيِيلْ وَ يَشُوعْ وِلَيْد يُوصَادِقْ قَمَّوْا يَبْنُوا بَتَّانْ بَيْت اللّٰهْ الْفِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ. وَ أَنْبِيَاء اللّٰهْ قَاعِدِينْ مَعَاهُمْ سَوَا وَ يِسَاعُدُوهُمْ.
إِنْتَ تِلَاقِي الْيَفْرَحَوْا بِسَوِّيِّنْ الْعَدَالَةْ وَ الْيِذَّكَّرَوْا دُرُوبَكْ. وَ إِنْتَ غِضِبْت لَيْنَا أَشَانْ أَنِحْنَ أَذْنَبْنَا. لَاكِنْ دَايْماً بِدُرُوبَكْ دَوْل، أَنِحْنَ نَلْقَوْا النَّجَاةْ.