1 «وَ فِي الْيَوْم دَا، تَمْرُقْ عَيْن أَلْمِي التِّغَسِّلْ ذُرِّيَّةْ دَاوُدْ وَ سُكَّانْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ مِنْ ذُنُوبْهُمْ وَ نَجَاسِتْهُمْ.»
قُشّ خَطَايِ مَرَّةْ وَاحِدْ وَ طَهِّرْنِي مِنْ ذَنْبِي.
وَ نَاسْ وَاحِدِينْ مِنْكُو أَوَّلْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوا الذُّنُوبْ دَوْل. لَاكِنْ اللّٰهْ غَسَّلَاكُو وَ سَوَّاكُو خَاصِّينْ لَيَّهْ وَ جَعَلَاكُو صَالِحِينْ بِأُسُمْ رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ وَ بِقُدْرَةْ رُوحْ اللّٰهْ إِلٰـهْنَا.
وَ أَمْبَاكِرْ، يَحْيَى شَافْ عِيسَى جَايِ لَيَّهْ وَ قَالْ: «دَا بَسْ الْحَمَلْ الْاللّٰهْ رَسَّلَهْ أَشَانْ يُقُشّ ذَنِبْ نَاسْ الدُّنْيَا.
وَ أَنَا نُرُشُّكُو بِأَلْمِي طَاهِرْ وَ تَبْقَوْا طَاهِرِينْ وَ نِطَهِّرْكُو مِنْ كُلَّ نَجَاسِتْكُو وَ مِنْ كُلَّ أَصْنَامْكُو.
عِيسَى هُو الْمَسِيحْ الْغَطَّسَوْه فِي أَلْمِي وَ هُو الْمَسِيحْ الْكَتَلَوْه وَ دَمَّهْ دَفَّقْ. هُو مَا الْغَطَّسَوْه فِي الْأَلْمِي بَسْ لَاكِنْ هُو الْكَتَلَوْه كُلَ وَ دَمَّهْ دَفَّقْ. وَ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ قَاعِدْ يَشْهَدْ لَيَّهْ أَشَانْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ هُو الْحَقّ.
وَ لَاكِنْ كَنْ أَنِحْنَ مَاشِينْ فِي النُّورْ مِثِلْ هُو ذَاتَهْ فِي النُّورْ، نِأَكُّدُوا الْعَلَاقَةْ الْعِنْدِنَا أَمْبَيْنَاتْنَا وَ دَمّ عِيسَى إِبْنَهْ يِطَهِّرْنَا مِنْ كُلَّ الذُّنُوبْ.
يَا اللّٰهْ! إِنْتَ عَشَمْ إِسْرَائِيلْ وَ كُلَّ الْيَابَوْك، الْعَيْب يِغَطِّيهُمْ. وَ الْيِبَعُّدُوا مِنَّكْ كَمَانْ يِلْعَاقَبَوْا أَشَانْ هُمَّنْ أَبَوْا عَيْن أَلْمِي الْحَيَاةْ وَ دَا إِنْتَ اللّٰهْ.
هُو فَدَاكُو بِدَمّ الْحَمَلْ الْمَا عِنْدَهْ عَيْب وَ لَا خَطَا وَ هُو دَمّ الْمَسِيحْ الْعِنْدَهْ قِيمَةْ زِيَادَةْ.
وَ فِي الْيَوْم دَا، أَنَا نُخُطّ مَدِينَةْ الْقُدُسْ قِدَّامْ كُلَّ الشُّعُوبْ مِثِلْ حَجَرْ كَبِيرْ الْأَبَداً مَا يَقْدَرَوْا يَرْفَعَوْه. وَ أَيِّ نَادُمْ الْيِحَاوِلْ يَرْفَعَهْ، يِنْجَرِحْ. وَ كُلَّ أُمَمْ الْأَرْض يِلِمُّوا وَ يُقُمُّوا ضِدّ الْحَجَرْ دَا.
طَهِّرْنِي مِنْ ذَنْبِي بِوَرْشَالْ زُوفَةْ وَ نَبْقَى طَاهِرْ. غَسِّلْنِي لَحَدِّي نَبْقَى أَبْيَضْ كَرّ زِيَادَةْ مِنْ الْقُطُنْ.
وَ أَنَا نِنَجِّيكُو مِنْ كُلَّ نَجَاسِتْكُو. وَ نِقَوِّمْ الْمَعَاشْ وَ نِكَتِّرَهْ لَيْكُو وَ بَتَّانْ مَا نِجِيبْ فَوْقكُو الْجُوعْ.
«أَسْمَعْ، يَا إِبْن آدَمْ. وَكِتْ بَنِي إِسْرَائِيلْ سَكَنَوْا فِي أَرْضُهُمْ، هُمَّنْ نَجَّسَوْهَا بِعَمَلْهُمْ وَ دَرِبْهُمْ الشَّالَوْه. وَ نَجَاسِتْهُمْ قَاعِدَةْ قِدَّامِي مِثِلْ نَجَاسَةْ الْمَرَةْ الْعِنْدَهَا حَيْض.
وَ دَا، بَعَدْ الرَّبّ يِنَضِّفْ وَسَاخَةْ بَنَاتْ صَهْيُون. أَيْوَى، يِغَسِّلْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ مِنْ الدَّمّ الْفَوْقهَا بِالْحُكُمْ وَ بِالنَّارْ.
وَ شَعَبِي سَوَّوْا فَسَالَةْ إِتْنَيْن. أَبَوْنِي أَنَا اللَّيْهُمْ مِثِلْ عَيْن أَلْمِي الْحَيَاةْ وَ مَشَوْا لِإِلٰـهَاتْ آخَرِينْ. الْإِلٰـهَاتْ دَوْل مِثِلْ خَزَّانَاتْ النَّكَتَوْهُمْ وَ أَشَّقَّقَوْا، مَا يَكُرْبُوا أَلْمِي.›»
اللّٰهْ سَوَّاكْ رَاجِلْ دِينْ فِي بَدَلْ يَهُويَدَعْ رَاجِلْ الدِّينْ أَشَانْ تِرَاقِبْ فِي بَيْت اللّٰهْ. وَ أَيِّ نَادُمْ الْيِشَوْطِنْ وَ يِتْنَبَّأْ، إِنْتَ تِقّيِّدَهْ وَ تِدِسّ لَيَّهْ جِنْزِيرْ فِي رَقَبَتَهْ.
وَ نِطَهِّرْهُمْ مِنْ كُلَّ خَطَاهُمْ السَّوَّوْه ضِدِّي وَ نَغْفِرْ لَيْهُمْ كُلَّ ذُنُوبْهُمْ السَّوَّوْهُمْ ضِدِّي وَ دَوْل ذُنُوبْهُمْ الْبَيْهُمْ عِصَوْنِي.
وَ الرَّاجِلْ وَدَّانِي عَلَيْ مَدَخَلْ الْبَيْت الْمُقَدَّسْ. وَ دَاهُو أَلْمِي مَارِقْ مِنْ تِحِتْ الْبَيْت مِنْ نُصَّهْ الصَّبْحَانِي أَشَانْ الْبَيْت مُوَجِّهْ صَبَاحْ. وَ الْأَلْمِي سَالْ عَلَيْ الْوَطِي وَ جَرَى وَطِي الْمَدْبَحْ.
وَ كُلَّ خُشُومْ بُيُوتْ الْآخَرِينْ يَحْزَنَوْا وِحَيْدهُمْ وَ عَوِينْهُمْ وِحَيْدهِنْ.»
«وَ لَاكِنْ كَنْ الرِّمَّةْ دِي وَقَعَتْ فِي عَيْن أَلْمِي أَوْ خَزَّانْ أَلْمِي، هُمَّنْ يُكُونُوا طَاهِرِينْ. وَ أَيِّ شَيّءْ الْيِلَمِّسْ الرِّمَّةْ يُكُونْ نِجِسْ.
وَ تِشِيلُوا أَلْمِي بِفَرَحْ مِنْ عَيْن أَلْمِي هَنَا النَّجَاةْ.
وَ نِدَمِّرْ سِحِرْكُو الْفِي إِيدْكُو وَ مَا يُكُونْ فِي أُسُطْكُو الْيِحَجِّي بِعِلِمْ الْغَيْب.