12 نِشَدِّدْ شَعَبِي بِقُدُرْتِي أَنَا اللّٰهْ وَ بِأُسْمِي، يِعِيشُوا وَ يَعَبُدُونِي.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
هَسَّعْ دَا، مَا تَخَافْ أَشَانْ أَنَا مَعَاكْ. مَا تِهِمّ أَشَانْ أَنَا إِلٰـهَكْ. أَنَا قَوَّيْتَكْ أَيْوَى، أَنَا جِيتْ وَ فَزَعْتَكْ! أَنَا سَاعَدْتَكْ وَ نَصَرْتَكْ بِإِيدِي الزَّيْنَةْ.
«أَنَا نِقَوِّي بَنِي يَهُوذَا وَ نِنَجِّي ذُرِّيَّةْ يُوسُفْ. وَ نِقَبِّلْهُمْ فِي بَلَدْهُمْ أَشَانْ حَنَّيْت فَوْقهُمْ مِثِلْ أَوَّلْ أَبَداً مَا أَبَيْتهُمْ. أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهُّمْ وَ نَقْبَلْ صَلَاتْهُمْ.
يَا ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ، تَعَالُوا نُرُوغُوا فِي نُورْ اللّٰهْ.
وَ إِنْتَ، يَا وِلَيْدِي، أَبْقَى ثَابِتْ فِي النِّعْمَةْ الْعِنْدِنَا فِي الْمَسِيحْ عِيسَى.
كُلَّ الشُّعُوبْ دَوْل يِتَابُعُوا إِلٰـهَاتْهُمْ. وَ أَنِحْنَ كَمَانْ نِتَابُعُوا اللّٰهْ إِلٰـهْنَا دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ.
وَ كُلَّ شَيّءْ التِّسَوُّوهْ، كَنْ بِكَلَامْ وَلَّا بِفِعِلْ، سَوُّوهْ بِأُسُمْ الرَّبّ عِيسَى وَ بِأُسْمَهْ أَشْكُرُوا اللّٰهْ أَبُوكُو.
أَشَانْ دَا، نُقُولْ لَيْكُو أَوَّلْ إِنْتُو سِمِعْتُوا كَدَرْ الْمَسِيحْ عِيسَى هُو بَسْ الرَّبّ وَ آمَنْتُوا بَيَّهْ وَ خَلَاصْ وَاجِبْ تِتَابُعُوا دَرْبَهْ تَمَامْ.
نَقْدَرْ نِلْحَمَّلْ أَيِّ شَيّءْ بِالْمَسِيحْ وَ هُو يَنْطِينِي قُدْرَةْ.
وَ يِحَجُّوا بَيِّ وَ يُقُولُوا: ‹فِي اللّٰهْ بَسْ يِنْلَقُوا النَّصُرْ وَ الْقُدْرَةْ.› كُلَّ الْقَمَّوْا بِزَعَلْ ضِدِّي يَجُوا قِدَّامِي عَايْبِينْ.
وَ هُو قَالْ لَيِّ: ‹اللّٰهْ الْأَنَا قَاعِدْ نَعَبُدَهْ وَ نِتَابِعْ دَرْبَهْ يِرَسِّلْ مَلَكَهْ قِدَّامَكْ وَ يِسَهِّلْ لَيْك الدَّرِبْ. أَشَانْ تِجِيبْ مَرَةْ لِوِلَيْدِي مِنْ بَيْت أَبُويِ وَ مِنْ خَشُمْ بَيْتِي.
وَ آخِرْ شَيّءْ، أَبْقَوْا قَوِيِّينْ فِي عَلَاقِتْكُو مَعَ الرَّبّ وَ بِقُدُرْتَهْ الْعَظِيمَةْ.
وَ شُيُوخْ يَهُوذَا يُقُولُوا فِي نُفُوسْهُمْ: ‹سُكَّانْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ لِقَوْا قُدْرِتْهُمْ مِنْ اللّٰهْ الْقَادِرْ إِلٰـهُّمْ.›
وَ أَخْنُوخْ تَابَعْ دَرِبْ الرَّبّ وَ بَعَدْ دَا، بِقِي مَا فِيهْ أَشَانْ الرَّبّ رَفَعَهْ.
يَا أَخْوَانِي، أَسْمَعَوْا كَلَامِي بَتَّانْ. أَوَّلْ عَلَّمْتُوا مِنِّنَا الْحَالْ الْوَاجْبَةْ أَشَانْ اللّٰهْ يَرْضَى بَيْكُو. وَ خَلَاصْ إِنْتُو مَاشِينْ عَدِيلْ. وَ أَشَانْ دَا، نَشْحَدَوْكُو وَ نِوَصُّوكُو بِأُسُمْ الرَّبّ عِيسَى أَشَانْ تَمْشُوا عَدِيلْ بِزِيَادَةْ.
وَ أَنِحْنَ دَايْماً شَجَّعْنَاكُو وَ صَبَّرْنَاكُو وَ وَصَّيْنَاكُو بِشِدَّةْ أَشَانْ تِعِيشُوا بِالْحَالْ الْوَاجْبَةْ لِلنَّاسْ الْاللّٰهْ نَادَاهُمْ لِيَدْخُلُوا فِي مَمْلَكَتَهْ وَ مَجْدَهْ.
وَ نِقَوِّي إِيدْ مَلِكْ بَابِلْ وَ نَنْطِيهْ سَيْفِي فِي إِيدَهْ. وَ لَاكِنْ نِكَسِّرْ إِيدَيْن فِرْعَوْن وَ يَقْنِتْ قِدَّامْ مَلِكْ بَابِلْ مِثِلْ قَنِيتْ الْمَجْرُوحْ الْيِدَوْر يُمُوتْ.