16 وَ خَلَاصْ، نَعِيمَةْ شَالَتْ الْوِلَيْد حَضَنَتَهْ وَ قَعَدَتْ تِرَبِّيهْ.
وَ الْوِلَيْد دَا يِغَيِّرْ حَيَاتْكِ وَ يِسَاعِدْكِ فِي وَكِتْ تَبْقَيْ عَجُوزْ أَشَانْ وِلْدَتَهْ لَيْكِ مَرِةْ وِلَيْدكِ التِّرِيدْكِ. وَ هِي أَخَيْر لَيْكِ مِنْ سَبْعَةْ أَوْلَادْ!»
وَ جَارَاتْ نَعِيمَةْ قَالَنْ: «اللّٰهْ رَزَقَاهَا بِوِلَيْد.» وَ سَمَّنَهْ عُبَيْد. وَ هُو بِقِي أَبُو يَسَّى، أَبُو مَلِكْ دَاوُدْ.