13 وَ خَلَاصْ، بُعَازْ شَالْ مَرْتَهْ رَعُوثْ وَ اللّٰهْ أَنْطَاهَا بِقَتْ غَلْبَانَةْ وَ وِلْدَتْ وِلَيْد.
وَ بَعَدْ دَا، عِيسُو رَفَعْ رَاسَهْ وَ شَافْ الْعَوِينْ وَ الْعِيَالْ وَ قَالْ: «دَوْل يَاتُمَّنْ الْمَعَاكْ؟» وَ يَعْقُوبْ قَالْ: «دِي الرَّحْمَةْ الْأَنْطَاهَا الرَّبّ لَيِّ أَنَا عَبْدَكْ.»
وَ وَكِتْ اللّٰهْ شَافْ كَدَرْ لَيْئَةْ مَا مَرْيُودَةْ، أَنْطَاهَا عِيَالْ وَ لَاكِنْ رَاحِيلْ عَاقْرَةْ.
وَ هَسَّعْ دَا، مَا تَخَافَيْ، يَا بِنَيِّتِي! أَنَا نِسَوِّي كُلَّ شَيّءْ الْإِنْتِ طَلَبْتِيهْ مِنِّي أَشَانْ نَاسْ حِلِّتِي يَعَرْفُوا تَمَامْ كَدَرْ إِنْتِ مَرَةْ عِنْدِكِ قِيمَةْ.
الْعِيَالْ وَرَثَةْ مِنْ اللّٰهْ وَ هُمَّنْ أَجُرْ مِنَّهْ.
وَ يَنْطِي عِيَالْ لِلْعَاقْرَةْ وَ يِقَعِّدْهَا فِي أُسُطْ عِيَالْهَا بِفَرَحْ. الْحَمْدُ للّٰهْ!
نَاسْ الْأَوَّلْ شَبْعَانِينْ، خَلَاصْ فِي شَانْ الْأَكِلْ بِقَوْا خَدَّامِينْ وَ الْأَوَّلْ جِيعَانِينْ، خَلَاصْ بِقَوْا شَبْعَانِينْ. وَ الْمَرَةْ الْعَاقْرَةْ وِلْدَتْ سَبْعَةْ عِيَالْ وَ الْأَوَّلْ عِنْدَهَا عِيَالْ، قَلِبْهَا حَزْنَانْ.
أَنَا سَأَلْت اللّٰهْ أَشَانْ يَنْطِينِي الْوِلَيْد دَا. وَ دَاهُو أَنْطَانِي الشَّيّءْ الْأَنَا طَلَبْتَهْ مِنَّهْ.
وَ بِالذُّرِّيَّةْ الْاللّٰهْ يَنْطِيهَا لَيْك مِنْ الْمَرَةْ دِي، بَيْتَكْ يَبْقَى مِثِلْ بَيْت فَارِصْ، هُو التَّامَارْ وِلْدَتَهْ لِجِدِّنَا يَهُوذَا.»
وَ يَعْقُوبْ قَمَّ زِعِلْ فَوْقهَا وَ قَالْ لَيْهَا: «أَنَا وَ لَا اللّٰهْ، نَدْحَرْكِ الْوَالُودَةْ.»
وَ إِسْحَاقْ شَحَدْ اللّٰهْ أَشَانْ مَرْتَهْ رِفْقَةْ عَاقْرَةْ وَ اللّٰهْ قِبِلْ سُؤَالَهْ وَ هِي بِقَتْ غَلْبَانَةْ.
أَشَانْ بِسَبَبْ مَرِةْ إِبْرَاهِيمْ، اللّٰهْ دَحَرْ الْوَالُودَةْ لِكُلَّ الْعَوِينْ الْفِي بَيْت أَبِيمَلِكْ. وَ إِبْرَاهِيمْ سَأَلْ اللّٰهْ الرَّبّ وَ بَعَدْ دَا، الرَّبّ شَفَى أَبِيمَلِكْ وَ مَرْتَهْ وَ خَدَّامَاتَهْ وَ قِدْرَوْا وِلْدَوْا.