8 لَاكِنْ الذَّنِبْ لِقِي فُرْصَةْ بِالْوَصِيَّةْ وَ سَبَّبْ فَوْقِي كُلِّ نَفَرْ هَنَا الطَّمَعْ. أَشَانْ كَنْ التَّوْرَاةْ مَا فِيهْ، الذَّنِبْ مَيِّتْ.
أَشَانْ الذَّنِبْ لِقِي فُرْصَةْ بِجَيَّةْ الْوَصِيَّةْ وَ قَمَّ غَشَّانِي وَ كَرَبْ الْوَصِيَّةْ أَشَانْ يَكْتُلْنِي بَيْهَا.
وَ الْمَوْت عِنْدَهْ قُدْرَةْ فَوْقنَا بِسَبَبْ الذُّنُوبْ. وَ الذُّنُوبْ عِنْدُهُمْ قُدْرَةْ فَوْقنَا بِسَبَبْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ.
أَشَانْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ يِجِيبُوا غَضَبْ اللّٰهْ فَوْق النَّاسْ. وَ لَاكِنْ كَنْ شُرُوطْ مَا فِي، مُخَالَفَةْ الشُّرُوطْ كُلَ مَا فِي.
وَ بِمِثِلْ دَا، الشَّيّءْ الْعَدِيلْ كَتَلَانِي وَلَّا؟ لَا! لَاكِنْ الذَّنِبْ كَرَبْ الشَّيّءْ الْعَدِيلْ وَ بَيَّهْ سَبَّبْ لَيِّ الْمَوْت وَ الذَّنِبْ يِنْعَرِفْ. وَ بِالْوَصِيَّةْ بَسْ، شَرّ الذَّنِبْ يِنْعَرِفْ مَرَّةْ وَاحِدْ.
وَ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ جَوْا أَشَانْ قُدْرَةْ الْخَطَا أَنْشَافَتْ بِزِيَادَةْ. لَاكِنْ فِي الْبَكَانْ الْكِتِرْ فَوْقَهْ الذَّنِبْ، رَحْمَةْ اللّٰهْ كُلَ كِتْرَتْ بِزِيَادَةْ.
أَوَّلْ كَنْ مَا جِيتْ كَلَّمْت لَيْهُمْ، هُمَّنْ مَا يَبْقَوْا خَاطِيِّينْ. لَاكِنْ خَلَاصْ، أَنَا كَلَّمْت لَيْهُمْ وَ الْخَطَا ثَابِتْ فَوْقهُمْ.
وَ بَيْدَا، أَنَا مَا النَّادُمْ الْيِسَوِّي الْفِعِلْ دَا. الْيِسَوِّي الْفِعِلْ، هُو الذَّنِبْ الْقَاعِدْ فَوْقِي.
أَوَّلْ كَنْ أَنَا مَا سَوَّيْت فِي أُسُطْهُمْ عَمَلْ النَّادُمْ آخَرْ أَبَداً مَا سَوَّاهْ، هُمَّنْ مَا يَبْقَوْا مُذْنِبِينْ. لَاكِنْ هَسَّعْ شَافَوْا الْعَجَايِبْ وَ كِرْهَوْنِي وَ كِرْهَوْا أَبُويِ.
وَ الزِّنَى وَ الطَّمَعْ وَ الْفَسَالَةْ وَ الْغَشّ وَ الْفَسَادْ وَ عَيْن النَّاسْ وَ الْقَطِيعَةْ وَ الْإِسْتِكْبَارْ وَ الْعَمَلْ الْبَلَا فِكِرْ.
أَشَانْ مَا فِي إِنْسَانْ يَبْقَى صَالِحْ قِدَّامْ اللّٰهْ بِطَبِّقِينْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. بِالْعَكْس، الشُّرُوطْ قَاعِدِينْ أَشَانْ بَيْهُمْ الذَّنِبْ يِنْعَرِفْ.
أَوَّلْ أَنَا حَيّ وَ مَا عِرِفْت شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لَاكِنْ الْوَصِيَّةْ جَاتْ لَيِّ وَ الذَّنِبْ حِيِي فَوْقِي