2 كَنْ إِبْرَاهِيمْ بِقِي صَالِحْ قِدَّامْ اللّٰهْ بِسَبَبْ عَمَلَهْ، هُو عِنْدَهْ حَقّ يِسْتَكْبَرْ. لَاكِنْ مَا فِي نَادُمْ عِنْدَهْ حَقّ يِسْتَكْبَرْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
وَ أَشَانْ دَا، خَلِّي نِتَابُعُوا الْكَلَامْ الْمَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ: <خَلِّي نَادُمْ مَا يِسَوِّي نَفْسَهْ كَبِيرْ. أَخَيْر يُقُولْ اللّٰهْ بَسْ كَبِيرْ.>
كَنْ وَاجِبْ نِلْفَشَّرْ، نِلْفَشَّرْ بِالشَّيّءْ الْيِوَصِّفْ كَدَرْ أَنَا مَا عِنْدِي قُدْرَةْ.
وَ نِدَوْر عَلَاقْتِي مَعَايَهْ تَبْقَى كَامِلَةْ. وَ بِمِثِلْ دَا، مَا نَجْعَلْ نَفْسِي صَالِحْ بِطَبِّقِينْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لَاكِنْ نَبْقَى صَالِحْ بِإِيمَانِي بِالْمَسِيحْ أَشَانْ الدَّرِبْ الْاللّٰهْ يِسَوِّي بَيَّهْ النَّاسْ صَالِحِينْ، هُو دَرِبْ الْإِيمَانْ.
اللّٰهْ مَا نَجَّاكُو بِسَبَبْ عَمَلْكُو هَنَا الْخَيْر وَ فِي شَانْ دَا، مَا فِي نَادُمْ عِنْدَهْ حَقّ يِسْتَكْبَرْ.
لَاكِنْ فِي الْكِتَابْ، اللّٰهْ قَالْ كَدَرْ كُلَّ النَّاسْ قَاعِدِينْ تِحِتْ حُكُمْ الذَّنِبْ وَ مَا يَقْدَرَوْا يَمُرْقُوا مِنَّهْ. وَ بِقِي مِثِلْ دَا أَشَانْ اللّٰهْ عِنْدَهْ نِيَّةْ يَنْطِي لِلْمُؤمِنِينْ بَسْ الْبَرَكَةْ الْهُو وَاعَدْ بَيْهَا بِسَبَبْ إِيمَانْهُمْ بِعِيسَى الْمَسِيحْ.
صَحِيحْ، أَنَا قَاعِدْ نِبَلِّغْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ لَاكِنْ دَا مَا يَنْطِينِي سَبَبْ لِنِسْتَكْبَرْ بَيَّهْ. لَا! الْبَلِّغِينْ دَا، اللّٰهْ أَمَرَانِي بَيَّهْ. الْعَذَابْ لَيِّ كَنْ أَنَا مَا نِبَلِّغْ الْبِشَارَةْ دِي.
وَ خَلَاصْ، مَا فِي إِنْسَانْ عِنْدَهْ حَقّ يِسَوِّي نَفْسَهْ كَبِيرْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
وَ بَتَّانْ مَا نِدَوْرُوا نِفَاشُرُوا. أَنِحْنَ نِدَوْرُوا نَنْطُوكُو فُرْصَةْ أَشَانْ تِحَجُّوا بَيْنَا رَاسْكُو مَرْفُوعْ وَ تُرُدُّوا لِلنَّاسْ الْقَاعِدِينْ يَرْفَعَوْا رُوسَيْهُمْ بِالشَّيّءْ الْبِنْشَافْ بَسْ وَ مَا بِالشَّيّءْ الْقَاعِدْ فِي الْقَلِبْ.
وَ أَشَانْ دَا، نِلْفَشَّرْ بِكُلَّ الْخِدْمَةْ السَّوَّيْتهَا لِلّٰهْ بِالْمَسِيحْ عِيسَى.
وَ خَلَاصْ، فِرْعَوْن نَادَى أَبْرَامْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «دَا شُنُو الْإِنْتَ سَوَّيْتَهْ لَيِّ دَا؟ وَ مَالَا مَا أَوْرَيْتنِي كَدَرْ هِي مَرْتَكْ؟ وَ مَالَا قُلْت لَيِّ هِي أَخْتَكْ؟ أَشَانْ دَا بَسْ، أَنَا شِلْتَهَا لِتَبْقَى لَيِّ مَرَةْ! خَلَاصْ! دِي هِي مَرْتَكْ! شِيلْهَا وَ يَلَّا فُوتْ!»
وَ أَنَا نَخْدِمْ دَايْماً مِثِلْ أَنَا خَدَمْت مِنْ أَوَّلْ. وَ مِثِلْ دَا، النَّاسْ الْيِفَاشُرُوا بِخِدْمِتْهُمْ مَا يَلْقَوْا فُرْصَةْ يُقُولُوا هُمَّنْ رُسُلْ سَوَا سَوَا مَعَايِ.
وَ نُقُولْ لِأَيِّ وَاحِدْ، يَاتُو السَّوَّاكْ أَخَيْر مِنْ أَخُوكْ؟ الشَّيّءْ الْعِنْدَكْ دَا، هُو مِنْ اللّٰهْ. وَ كَنْ اللّٰهْ بَسْ أَنْطَاهْ لَيْك، مَالَا تِسْتَكْبَرْ بَيَّهْ مِثِلْ إِنْتَ مَا لِقِيتَهْ مِنَّهْ هُو؟
وَ هُو قَالْ لَيِّ بَتَّانْ: «أَدْخُلْ وَ شِيفْ الْمُحَرَّمَاتْ الْفَسْلِينْ الْقَاعِدِينْ يِسَوُّوهُمْ هِنِي!»
وَ يَشُوعْ قَالْ لِكُلَّ الشَّعَبْ: «دَاهُو اللّٰهْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ قَالْ: ‹زَمَانْ، جُدُودْكُو سَكَنَوْا غَادِي لِبَحَرْ الْفُرَاتْ وَ عَبَدَوْا إِلٰـهَاتْ آخَرِينْ. وَ تَارَحْ أَبُو إِبْرَاهِيمْ وَ نَاحُورْ كُلَ أَمْبَيْنَاتْهُمْ.
وَ فِرْعَوْن أَمَرْ نَاسَهْ يِعَدُّوا أَبْرَامْ وَ مَرْتَهْ وَ كُلَّ مَالَهْ. وَ خَلَاصْ، هُمَّنْ مَرَقَوْا مِنْ مَصِرْ.