7 هُو يَنْطِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ لِلنَّاسْ الْيِسَوُّوا الْخَيْر وَ يِفَتُّشُوا دَايْماً مِنْ اللّٰهْ الْمَجْد وَ الشَّرَفْ وَ الْحَيَاةْ الْمَا عِنْدَهَا حَدّ.
وَ التَّيْرَابْ الْوَقَعْ فِي التُّرَابْ الْعَدِيلْ يِمَثِّلْ النَّاسْ الْيَسْمَعَوْا كَلَامْ اللّٰهْ وَ يَكُرْبُوهْ بِحَقّ وَ قَلِبْ عَدِيلْ. وَ يَصْبُرُوا وَ يِجِيبُوا نَتِيجَةْ عَدِيلَةْ.
وَ هَسَّعْ فِي الزَّمَنْ الْحَاضِرْ، هُو بَيَّنْ رَحْمَتَهْ بِجَيَّةْ النَّادُمْ الْيِنَجِّينَا وَ هُو الْمَسِيحْ عِيسَى. الْمَسِيحْ بَطَّلْ قُدْرَةْ الْمَوْت وَ فِي بِشَارْتَهْ وَصَّفْ لَيْنَا الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.
يَا أَخْوَانِي النِّحِبُّكُو، فَكُّرُوا فِي كُلَّ الْكَلَامْ دَا وَ أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ وَ قَوِيِّينْ. أَنْكَرْبُوا دَايْماً فِي خِدْمَةْ رَبِّنَا أَشَانْ تَعَرْفُوا كَدَرْ الْخِدْمَةْ التَّخْدُمُوهَا لِرَبِّنَا أَبَداً مَا بَاطْلَةْ.
أَشَانْ أُجْرَةْ الذَّنِبْ، هِي الْمَوْت وَ الْعَطِيَّةْ الْاللّٰهْ يَنْطِيهَا بَلَا تَمَنْ، هِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ بِرَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ اللّٰهْ شَالْ نِيَّةْ أَشَانْ يِأَوْرِيهُمْ كَدَرْ السِّرّ دَا يِجِيبْ بَرَكَةْ كَبِيرَةْ وَ مَجِيدَةْ بِلْحَيْن لِكُلَّ الْأُمَمْ. وَ سِرّ اللّٰهْ، هُو الْمَسِيحْ ذَاتَهْ يَقْعُدْ فِيكُو وَ دَا يَنْطِيكُو عَشَمْ تَدْخُلُوا فِي مَجْدَهْ.
أَشَانْ دَا، خَلِّي نِسَوُّوا الْخَيْر دَايْماً وَ أَبَداً مَا نَكْسَلَوْا مِنَّهْ. بَعَدَيْن كَنْ مَا كِسِلْنَا، نَلْقَوْا مِنَّهْ فَايْدَةْ.
تَعَبْ هَنَا وَكِتْنَا دَا، نَحْسِبَهْ شِيَّةْ وَكِتْ نِفَكِّرْ فِي الْمَجْد الْاللّٰهْ يِبَيِّنَهْ لَيْنَا بَعَدَيْن.
وَ اللّٰهْ يَنْطِي مَجْد وَ شَرَفْ وَ سَلَامْ لِأَيِّ نَادُمْ الْقَاعِدْ يِسَوِّي الْخَيْر، أَوَّلْ كَيْ لِلْيَهُودْ وَ بَتَّانْ لِلْمَا يَهُودْ كُلَ.
أَتْوَكَّلْ عَلَيْ اللّٰهْ وَ سَوِّي الْخَيْر وَ فِي الْبَلَدْ، تَسْكُنْ بِأَمَانْ.
خُطّ عَشَمَكْ فِي اللّٰهْ وَ أَبْقَى شَدِيدْ وَ فَحَلْ. أَيْوَى، خُطّ عَشَمَكْ فِي اللّٰهْ.
وَ الشَّيّءْ الْاللّٰهْ وَاعَدَانَا بَيَّهْ، هُو الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.
وَ اللّٰهْ حِمِلَاهُمْ طَوَّلْ أَشَانْ دَوَّرْ يِبَيِّنْ كُتُرْ خَيْرَهْ الْمَجِيدْ لِمَوَاعِينْ آخَرِينْ الْهُو يِدَوْر يَرْحَمْهُمْ وَ جَهَّزَاهُمْ لِيَدْخُلُوا فِي مَجْدَهْ.
كِكَّيْف تَبْقَوْا مُؤمِنِينْ بِالصَّحِيحْ كَنْ إِنْتُو تِدَوْرُوا شُكُرْ مِنْ أَخْوَانْكُو وَ مَا تِجَاهُدُوا أَشَانْ تَلْقَوْا شُكُرْ مِنْ اللّٰهْ الْوَاحِدْ؟
خُطّ عَشَمَكْ فِي اللّٰهْ وَ أَحْفَضْ دَرْبَكْ، هُو يِعَظِّمَكْ وَ يَنْطِيكْ الْبَلَدْ مِثِلْ وَرَثَةْ وَ إِنْتَ تِشِيفْ وَكِتْ الْعَاصِيِينْ يَفْصُلُوهُمْ.
الصَّالِحْ يَثْبِتْ فِي دَرْبَهْ وَ الْإِيدَيْنَهْ نَضِيفْينْ يَلْقَى قُدْرَةْ زِيَادَةْ.
وَ خَلَاصْ، إِبْرَاهِيمْ صَبَرْ صَبُرْ قَوِي وَ لِقِي الشَّيّءْ الْاللّٰهْ وَاعَدَهْ بَيَّهْ.
وَ كَنْ تِسَوُّوا مِثِلْ دَا، مَا تَبْقَوْا كَسْلَانِينْ لَاكِنْ تِتَابُعُوا دَرِبْ هَنَا النَّاسْ الْقَاعِدِينْ ثَابْتِينْ فِي الْإِيمَانْ بِالصَّبُرْ وَ يَوْرُثُوا بَرَكَةْ اللّٰهْ الْوَاعَدَاهُمْ بَيْهَا.
وَ هُو يِبَعِّدْ مِنْ الظُّلُمْ وَ مَا يَنْطِي دَيْن بِرِبَا وَ مَا يِشِيلْ فَايْدَةْ. هُو يَحْفَضْ قَوَانِينِي وَ يِتَابِعْ شُرُوطِي. وَ أَكِيدْ هُو دَا يَحْيَى، مَا يُمُوتْ بِسَبَبْ الْخَطَا الْأَبُوهْ سَوَّاهْ.
«وَ النَّاسْ دَوْل يِنْدَسَّوْا فِي الْعِقَابْ الْأَبَدِي وَ الصَّالِحِينْ كَمَانْ يِنْدَسَّوْا فِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ.»
أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِي التَّعَبْ دَا وَ مِثِلْ دَا تِنَجُّوا نُفُوسْكُو.
هَسَّعْ بَسْ الْخَدَّامْ الْيَقْطَعْ الْغَلَّةْ يَلْقَى أُجُرْتَهْ وَ يِلِمّ الْغَلَّةْ وَ يَخْزِنْهَا لِلْآخِرَةْ. وَ بِمِثِلْ دَا، النَّادُمْ الْيِتَيْرِبْ وَ النَّادُمْ الْيَقْطَعْ، يَفْرَحَوْا سَوَا.
وَ بُعَاثْ الْمَيْتِينْ كُلَ يَبْقَى مِثِلْ دَا. الْجِسِمْ الْيَدْفُنُوهْ فِي الْأَرْض يَتْلَفْ لَاكِنْ الْجِسِمْ الْبَعَثْ أَبَداً مَا يَتْلَفْ.
يَا أَخْوَانِي، أَسْمَعَوْا كَلَامِي. أَيِّ جِسِمْ الْعِنْدَهْ دَمّ وَ لَحَمْ مَا يَوْرِثْ مَمْلَكَةْ اللّٰهْ. وَ الْيَتْلَفْ أَبَداً مَا يَوْرِثْ الْمَا يَتْلَفْ.
وَ النِّعْمَةْ لِكُلَّ النَّاسْ الْيِحِبُّوا رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ بِالْمَحَبَّةْ الْمَا تِكَمِّلْ أَبَداً.
وَ الْحَمْد وَ الْمَجْد لِلّٰهْ دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ. هُو بَسْ الْمَلِكْ الدَّايِمْ الْأَبَداً مَا يُمُوتْ وَ لَا يِنْشَافْ، اللّٰهْ الْوَاحِدْ. آمِينْ.
لَاكِنْ إِنْتَ سَوَّيْتَهْ تِحِتْ مِنْ الْمَلَائِكَةْ وَ أَنْطَيْتَهْ عَظَمَةْ وَ شَرَفْ.