وَ كَنْ أَنَا قَاعِدْ مَعَ النَّاسْ الْمَا يَهُودْ، مَعَنَاتَهْ الْمَا تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ، أَنَا نِسَوِّي نَفْسِي مِثِلْهُمْ هُمَّنْ الْمَا قَاعِدِينْ تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لِنِجِيبْهُمْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ لِلنَّاسْ الْمَا تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. وَ بِالصَّحِيحْ، أَنَا مَا أَبَيْت شُرُوطْ اللّٰهْ أَشَانْ أَنَا قَاعِدْ نِتَابِعْ شُرُوطْ الْمَسِيحْ.
