3 أَشَانْ الْمَسِيحْ ذَاتَهْ مَا شَالْ الدَّرِبْ الْيَعَجِبْ نَفْسَهْ، لَاكِنْ مَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ: <الْيِعَيُّرُوكْ، مُعْيَارْهُمْ وَقَعْ فَوْقِي أَنَا كُلَ.>
أَشَانْ حُبِّي لِبَيْتَكْ بِقِي لَيِّ مِثِلْ نَارْ حَرَقَتْنِي. وَ الْيِعَيُّرُوكْ، مُعْيَارْهُمْ وَقَعْ فَوْقِي.
وَ وَكِتْ بِقِي نَادُمْ، هُو مَسْكَنْ نَفْسَهْ وَ بِقِي طَايِعْ لَحَدِّي الْمَوْت وَ قَصَّدْ يُمُوتْ مَوْت شَيْن فِي الصَّلِيبْ.
وَ عِيسَى قَالْ: «الرَّسَّلَانِي كَلَّفَانِي بِخِدْمَةْ وَ وَاجِبْ نِكَمِّلْهَا. وَ دَا يَبْقَى لَيِّ مِثِلْ أَكْلِي.
أَنَا نَزَلْت لَيْكُو مِنْ السَّمَاءْ أَشَانْ نِسَوِّي حَسَبْ الْيِدَوْرَهْ اللّٰهْ الرَّسَّلَانِي وَ مَا أَشَانْ نِسَوِّي حَسَبْ النِّدَوْرَهْ أَنَا.
أَنَا وِحَيْدِي مَا نَقْدَرْ نِسَوِّي شَيّءْ. أَنَا نَسْمَعْ كَلَامْ أَبُويِ وَ عَلَيْ حَسَبْ كَلَامَهْ بَسْ، نِحَاسِبْ النَّاسْ. وَ نِحَاسِبْهُمْ بِعَدَالَةْ أَشَانْ مَا نِسَوِّي شَيّءْ حَسَبْ فِكْرِي أَنَا بَسْ. لَاكِنْ نِدَوْر نِسَوِّي دَايْماً الشَّيّءْ الْيِدَوْرَهْ اللّٰهْ الرَّسَّلَانِي.»
أَشَانْ رَحْمَةْ رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ تَعَرْفُوهَا. هُو غَنِيْ وَ لَاكِنْ فِي شَانْكُو إِنْتُو، هُو بِقِي فَقْرِي أَشَانْ بِفَقْرَهْ دَا، إِنْتُو تَبْقَوْا غَنِيِّينْ.
وَ الرَّسَّلَانِي قَاعِدْ مَعَايِ. هُو مَا خَلَّانِي وِحَيْدِي أَشَانْ نِسَوِّي دَايْماً كُلَّ شَيّءْ الْهُو يَرْضَى بَيَّهْ.»
وَ مَرَّةْ تَانِيَةْ طَرَّفْ مِنْهُمْ وَ سَأَلْ اللّٰهْ وَ قَالْ: «يَا أَبُويِ، كَنْ مَا مُمْكِنْ كَاسْ التَّعَبْ يِبَعِّدْ مِنِّي إِلَّا نَشَرْبَهْ، خَلَاصْ خَلِّي يَبْقَى مِثِلْ إِنْتَ تِدَوْرَهْ.»
وَ التِّلْمِيذْ رَضْيَانْ كَنْ يَبْقَى مِثِلْ سَيِّدَهْ وَ الْعَبِدْ رَضْيَانْ كَنْ يَبْقَى مِثِلْ سِيدَهْ. وَ كَنْ يُقُولُوا سِيدْ الْبَيْت: ‹هُو إِبْلِيسْ›، أَكِيدْ يُقُولُوا نَفْس الشَّيّءْ زِيَادَةْ فِي نَاسْ بَيْتَهْ.
الْمُعْيَارْ شَقَّ قَلْبِي وَ أَنَا بِقِيتْ مَرْضَانْ. وَ قُلْت أَكُونْ نَلْقَى مِنْهُمْ مَحَنَّةْ لَاكِنْ مَا شِفْت شَيّءْ. وَ الْيِصَبُّرُونِي كُلَ، أَنَا مَا لِقِيتْهُمْ.
أَوَّلْ كَنْ أَنَا مَا سَوَّيْت فِي أُسُطْهُمْ عَمَلْ النَّادُمْ آخَرْ أَبَداً مَا سَوَّاهْ، هُمَّنْ مَا يَبْقَوْا مُذْنِبِينْ. لَاكِنْ هَسَّعْ شَافَوْا الْعَجَايِبْ وَ كِرْهَوْنِي وَ كِرْهَوْا أَبُويِ.
كَنْ إِنْتُو تِتَابُعُوا الْوَصَايَا الْأَنْطَيْتهُمْ لَيْكُو، إِنْتُو تَبْقَوْا ثَابْتِينْ فِي مَحَبِّتِي مِثِلْ أَنَا ثَابِتْ فِي مَحَبَّةْ أَبُويِ أَشَانْ أَنَا تَابَعْت وَصِيَّاتَهْ.
وَ مَشَى قِدَّامْ مِنْهُمْ شِيَّةْ وَ سَجَدْ فِي الْأَرْض وَ سَأَلْ اللّٰهْ وَ قَالْ: «يَا أَبُويِ، كَنْ دَا مُمْكِنْ، خَلِّي كَاسْ التَّعَبْ دَا يِبَعِّدْ مِنِّي. لَاكِنْ خَلِّي يَبْقَى مِثِلْ إِنْتَ تِدَوْرَهْ وَ مَا مِثِلْ أَنَا نِدَوْرَهْ.»
وَ الْمُجْرِمِينْ الصَّلَبَوْهُمْ مَعَايَهْ كُلَ أَشَّمَّتَوْا لَيَّهْ بِكَلَامْ مِثِلْ دَا.
الْفِكِرْ الْإِنْتُو وَاجِبْ تِتَابُعُوهْ، هُو نَفْس الْفِكِرْ الْعِيسَى الْمَسِيحْ تَابَعَهْ.