1 يَا أَخْوَانِي فِي الْمَسِيحْ، نِتْمَنَّى بِكُلَّ قَلْبِي كَدَرْ أَخْوَانِي الْيَهُودْ يَنْجَوْا وَ دَا الشَّيّءْ الْأَنَا دَايْماً نَطُلْبَهْ مِنْ اللّٰهْ.
أَنَا مَا نِدَوْر شَهَادَةْ إِنْسَانِيَّةْ لَاكِنْ حَجَّيْت بِشَهَادَةْ يَحْيَى أَشَانْ نِدَوْر كَدَرْ إِنْتُو تَنْجَوْا.
هَلْ الْخَيْر يِكَفُّوهْ بِالشَّرّ وَلَّا؟ هُمَّنْ نَكَتَوْا لَيِّ نُقْرَةْ لِيَرْمُونِي فَوْقهَا. يَا اللّٰهْ! أَذَّكَّرْ يَوْم أَنَا وَقَفْت قِدَّامَكْ وَ دَافَعْ لَيْهُمْ لِنِقَبِّلْ غَضَبَكْ مِنْهُمْ.
وَ فَكِّرْ فِي عَبِيدَكْ إِبْرَاهِيمْ وَ إِسْحَاقْ وَ يَعْقُوبْ الْإِنْتَ ذَاتَكْ حَلَفْت لَيْهُمْ وَ قُلْت: ‹نِسَوِّي ذُرِّيِّتْكُو كَتِيرَةْ مِثِلْ نُجُومْ السَّمَاءْ. وَ نَنْطِيهُمْ كُلَّ الْبَلَدْ الْأَنَا وَاعَدْتُهُمْ بَيْهَا. وَ هِي تَبْقَى وَرَثَتْهُمْ لِلْأَبَدْ.›»
«يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ! يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ! يَا كَتَّالِينْ الْأَنْبِيَاء! إِنْتُو التَّرْجُمُوا النَّاسْ الْاللّٰهْ يِرَسِّلْهُمْ لَيْكُو. كَمْ مَرَّةْ دَوَّرْت نِلِمّ عِيَالْكُو مِثِلْ الْجِدَادَةْ تِلِمّ عِيَالْهَا تِحِتْ جَنَاحَيْهَا. لَاكِنْ إِنْتُو أَبَيْتُوا.
أَنَا مَا طَلَبْت تِنَزِّلْ فَوْقهُمْ الْفَسَالَةْ وَ لَا أَتْمَنَّيْت يَوْم الضِّيقَةْ يَنْزِلْ فَوْقهُمْ. الْيَمْرُقْ مِنْ خَشْمِي دَايْماً إِنْتَ تَسْمَعَهْ وَ تَعَرْفَهْ، يَا اللّٰهْ!
وَ كَنْ لَيِّ أَنَا، مَا نِوَقِّفْ الدُّعَا فِي شَانْكُو أَشَانْ كَنْ أَنَا وَقَّفْتَهْ، دَا ذَنِبْ ضِدّ اللّٰهْ. وَ وَاجِبْ نِوَصِّفْكُو الدَّرِبْ السَّمَحْ وَ الْعَدِيلْ.
وَ صَمُوِيلْ حِزِنْ بِلْحَيْن مِنْ شَاوُولْ وَ مَا مَشَى شَافَهْ لَحَدِّي مَاتْ. وَ اللّٰهْ نِدِمْ أَشَانْ دَرَّجْ شَاوُولْ مَلِكْ فِي بَنِي إِسْرَائِيلْ.
«أَوَّلْ أَنَا دَرَّجْت شَاوُولْ مَلِكْ. وَ لَاكِنْ هَسَّعْ، أَنَا نِدِمْت أَشَانْ هُو أَبَانِي وَ مَا تَابَعْ كَلَامِي.» وَ الْكَلَامْ دَا بِقِي لِصَمُوِيلْ قَاسِي بِلْحَيْن وَ طُولْ اللَّيْل هُو قَاعِدْ يَسْأَلْ اللّٰهْ.
وَ هَسَّعْ دَا، خَلِّي غَضَبِي يَنْزِلْ فَوْقهُمْ وَ نِدَمِّرْهُمْ مَرَّةْ وَاحِدْ. وَ لَاكِنْ مِنَّكْ إِنْتَ كَمَانْ، نَمْرُقْ أُمَّةْ كَبِيرَةْ.»
وَ أَشَانْ دَا بَسْ الْكِتَابْ بُقُولْ: <أَسْمَعَوْا، أَنَا نُخُطّ حَجَرْ فِي صَهْيُون. بِسَبَبَهْ، النَّاسْ يِنْطَقَّوْا وَ يَقَعَوْا. لَاكِنْ أَيِّ نَادُمْ الْيِآمِنْ بَيَّهْ أَبَداً مَا يَخْجَلْ.>
أَنَا نَشْهَدْ لَيْهُمْ كَدَرْ هُمَّنْ مُنْكَرِبِينْ فِي عِبَادَةْ اللّٰهْ لَاكِنْ فِيَّهْ شَيّءْ وَاحِدْ مَا يَعَرْفُوهْ.