9 وَ اللّٰهْ النَّعَبُدَهْ بِكُلَّ رُوحِي فِي بَلِّغِينْ بِشَارَةْ إِبْنَهْ، هُو شَاهِدْ لَيِّ كَدَرْ أَنَا قَاعِدْ نِفَكِّرْ فَوْقكُو دَايْماً وَ نَدْعِي لَيْكُو
وَ خَلُّوا الرُّوحْ الْقُدُّوسْ يُقُودْكُو فِي صَلَاوَاتْكُو وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ فِي كُلَّ وَكِتْ بِكُلَّ أَنْوَاعْ هَنَا دُعَا وَ طَلَبْ. وَ مِثِلْ دَا، أَقْعُدُوا وَاعِيِّينْ وَ أَنْكَرْبُوا فِي صَلَاوَاتْكُو وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ لِكُلَّ الصَّالِحِينْ.
فِي شَانَكْ إِنْتَ، نَشْكُرْ اللّٰهْ النَّعَبُدَهْ مِثِلْ جُدُودِي عَبَدَوْه بِنِيَّةْ مُخْلِصَةْ وَ نِفَكِّرْ فَوْقَكْ دَايْماً وَكِتْ نَدْعِي لَيْل وَ نَهَارْ.
نُقُولْ لَيْكُو الْحَقّ بِأُسُمْ الْمَسِيحْ وَ كَلَامِي مَا كِدِبْ. وَ قَلْبِي يَشْهَدْ لَيِّ مَعَ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ كَدَرْ كَلَامِي صَحِيحْ.
وَ مَا تَكْسَلَوْا مِنْ الصَّلَاةْ
وَ اللّٰهْ شَاهِدْ لَيِّ كَدَرْ كَلَامِي مَا كِدِبْ. أَنَا مَا دَوَّرْت يَبْقَى لَيْكُو قَاسِي. وَ أَشَانْ دَا بَسْ، أَنَا مَا مَشَيْت بَتَّانْ فِي كُرُنْتُسْ.
لَيْل وَ نَهَارْ نَسْأَلَوْا اللّٰهْ بِشِدَّةْ أَشَانْ يِلِمِّنَا بَتَّانْ مَعَاكُو وَ نِزِيدُوا لَيْكُو كُلَّ شَيّءْ اللِّسَّاعْ مُقَصِّرْ لَيْكُو فِي إِيمَانْكُو.
أَنِحْنَ نَشْكُرُوا اللّٰهْ دَايْماً فِي شَانْكُو كُلُّكُو وَ نَسْأَلَوْا لَيْكُو اللّٰهْ فِي كُلَّ صَلَاوَاتْنَا.
يُقُولُوا هُمَّنْ الْمُطَهَّرِينْ. لَاكِنْ أَنِحْنَ بَسْ النَّاسْ الْمُطَهَّرِينْ بِالصَّحِيحْ، أَنِحْنَ النَّعَبُدُوا اللّٰهْ بِقُدْرَةْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. وَ نِفَاشُرُوا بِالْمَسِيحْ عِيسَى وَ أَبَداً مَا نِنْتَكْلُوا عَلَيْ جِلِدْنَا.
وَ أَيِّ وَكِتْ نِصَلِّي لِلّٰهْ، نَسْأَلَهْ لَيْكُو كُلُّكُو بِفَرَحْ.
فِي لَيْلَةْ دِي، اللّٰهْ الْأَنَا نَعَبُدَهْ وَ أَنَا هَنَايَهْ هُو بَسْ، هُو رَسَّلْ لَيِّ وَاحِدْ مِنْ مَلَائِكَتَهْ. وَ الْمَلَكْ جَاءْ وَقَفْ فِي جَنْبِي
وَ بَعَدْ دَا، بُولُسْ شَالْ نِيَّةْ أَشَانْ يَمْشِي فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ. وَ قُبَّالْ مَا يَمْشِي هِنَاكْ، دَوَّرْ يَمْشِي فِي مَقِدُونِيَةْ وَ أَخَايَةْ وَ قَالْ: «نَمْشِي فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَ بَعَدْ دَا، وَاجِبْ نَمْشِي فِي مَدِينَةْ رَوْمَا كُلَ.»
وَ اللّٰهْ عَزَلَانِي وَ سَوَّانِي مُبَشِّرْ وَ رَسُولْ أَشَانْ نِبَلِّغْ الشَّهَادَةْ دِي. كَلَامِي صَحِيحْ وَ مَا كِدِبْ. هُو سَوَّانِي مُعَلِّمْ الْأُمَمْ لِنِعَلِّمْهُمْ الْإِيمَانْ وَ الْحَقّ.
لَاكِنْ أَكِيدْ إِنْتُو تَعَرْفُوا كِكَّيْف تِمُوتَاوُسْ وَصَّفْ ثَبَاتَهْ. مِنْ وَكِتْ طَوِيلْ، هُو قَاعِدْ يَخْدِمْ مَعَايِ فِي بَلِّغِينْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ مِثِلْ وِلَيْد الْيَخْدِمْ مَعَ أَبُوهْ.
وَ كُلَّ الْكَلَامْ الْكَتَبْتَهْ لَيْكُو دَا صَحِيحْ. وَ اللّٰهْ يَعَرْفَهْ.
وَ اللّٰهْ أَبُو رَبِّنَا عِيسَى، هُو الْوَاجِبْ لَيَّهْ الشُّكُرْ إِلَى الْأَبَدْ، يَعَرِفْ كَدَرْ كَلَامِي مَا كِدِبْ.
«لَاكِنْ شَيّءْ وَاحِدْ بَسْ صَحِيحْ مِنْ الْكَلَامْ الْقَالَوْه قِدَّامَكْ. وَ دَاهُو. أَنَا عَابِدْ اللّٰهْ رَبّ جُدُودْنَا حَسَبْ دَرِبْ عِيسَى الْمَسِيحْ الْهُمَّنْ يُقُولُوا مَا عَدِيلْ. وَ لَاكِنْ أَنَا مُؤمِنْ بِكُلَّ شَيّءْ الْمَكْتُوبْ فِي التَّوْرَاةْ وَ كُتُبْ الْأَنْبِيَاء.
بُطْرُسْ قَاعِدْ فِي السِّجِنْ وَ لَاكِنْ جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ قَاعِدِينْ يَسْأَلَوْا اللّٰهْ بِشِدَّةْ فِي شَانَهْ.
وَ اللّٰهْ رَسَّلْ عَبْدَهْ عِيسَى لَيْكُو إِنْتُو أَوَّلْ، قُبَّالْ الْأُمَمْ الْآخَرِينْ، أَشَانْ يِبَارِكُّو وَ يِقَبِّلْ أَيِّ وَاحِدْ مِنْ الدَّرِبْ الْفَسِلْ.»
وَ عِيسَى حَجَّى لَيْهُمْ بِمَثَلْ أَشَانْ يِوَصِّفْهُمْ وَاجِبْ دَايْماً يِصَلُّوا وَ مَا يَكْسَلَوْا.
دِي هِي بِشَارَةْ عِيسَى الْمَسِيحْ إِبْن اللّٰهْ. وَ الْبِشَارَةْ بَدَتْ
وَ هَسَّعْ، الْيَشْهَدْ لَيِّ قَاعِدْ فِي السَّمَاءْ وَ الْيَحْمِينِي قَاعِدْ فِي الْعَالِي.
وَ كَنْ لَيِّ أَنَا، مَا نِوَقِّفْ الدُّعَا فِي شَانْكُو أَشَانْ كَنْ أَنَا وَقَّفْتَهْ، دَا ذَنِبْ ضِدّ اللّٰهْ. وَ وَاجِبْ نِوَصِّفْكُو الدَّرِبْ السَّمَحْ وَ الْعَدِيلْ.
يَا فِلِمُونْ، أَيِّ وَكِتْ النِّصَلِّي، نِفَكِّرْ فَوْقَكْ وَ نَشْكُرْ اللّٰهْ رَبِّي
فِي أَيِّ وَكِتْ كَنْ فَكَّرْت لَيْكُو، نَشْكُرْ اللّٰهْ رَبِّي.