5 وَ بَيَّهْ هُو وَ فِي شَانْ أُسْمَهْ، اللّٰهْ أَنْطَانِي نِعْمَةْ وَ سَوَّانِي رَسُولْ أَشَانْ نِنَادِي كُلَّ الْأُمَمْ لِيِآمُنُوا بَيَّهْ وَ يِتَابُعُوا كَلَامَهْ.
وَ الرَّبّ حَجَّى لَيَّهْ وَ قَالْ: «أَمْشِي بَسْ. الرَّاجِلْ دَا، أَنَا عَزَلْتَهْ أَشَانْ يَبْقَى خَدَّامِي وَ يَمْشِي يِبَشِّرْ بِأُسْمِي لِلنَّاسْ الْمَا يَهُودْ وَ لِمُلُوكْهُمْ وَ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ.
وَ لَاكِنْ هَسَّعْ بَيَّنَهْ خَلَاصْ بِكُتُبْ الْأَنْبِيَاء لِكُلَّ الْأُمَمْ الْمَا يَهُودْ. وَ اللّٰهْ الْحَيّ إِلَى الْأَبَدْ أَنْطَى الْأَمُرْ دَا أَشَانْ كُلَّ الشَّعَبْ يِآمُنُوا بَيَّهْ وَ يِتَابُعُوا كَلَامَهْ.
وَ نَاسْ زِيَادَةْ سِمْعَوْا كَلَامْ اللّٰهْ وَ عَدَدْ التَّلَامِيذ زَادْ فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ. وَ كَتِيرِينْ مِنْ رُجَالْ الدِّينْ آمَنَوْا بِعِيسَى الْمَسِيحْ.
«مِنْ بَكَانْ طَلُوعْ الْحَرَّايْ لَحَدِّي بَكَانْ وَقُوعْهَا، أُسْمِي كَبِيرْ فِي أُسْط الْأُمَمْ. وَ فِي أَيِّ بَكَانْ، يِحَرُّقُوا لَيِّ بَخُورْ وَ يِجِيبُوا ضَحِيَّةْ طَاهِرَةْ أَشَانْ أُسْمِي كَبِيرْ فِي أُسْط الْأُمَمْ. وَ دَا، اللّٰهْ الْقَادِرْ بَسْ قَالَهْ.
لَاكِنْ هَسَّعْ، أَنَا رَسُولْ بِرَحْمَةْ اللّٰهْ وَ رَحْمَتَهْ مَا فَشَلَتْ. بِالْعَكْس، أَنَا خَدَمْت خِدْمَةْ زِيَادَةْ مِنْهُمْ كُلُّهُمْ. وَ بِالصَّحِيحْ، الْخَدَمْ عَدِيلْ مَا أَنَا لَاكِنْ رَحْمَةْ اللّٰهْ الْقَاعِدَةْ فَوْقِي.
وَ خَلَاصْ، هُو بِقِي الْمُنَجِّي الْكَامِلْ وَ بِقِي دَرِبْ النَّجَاةْ الْأَبَدِيَّةْ لِكُلَّ النَّاسْ الْيِتَابُعُوا كَلَامَهْ.
وَ بِالنِّعْمَةْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهَا لَيِّ، نِوَصِّي أَيِّ وَاحِدْ مِنْكُو مَا يِسْتَكْبَرْ. خَلِّي أَيِّ وَاحِدْ مَا يِنْغَشَّ لَاكِنْ يِشِيفْ نَفْسَهْ حَسَبْ قُدْرَةْ الْإِيمَانْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهْ لَيَّهْ.
هُو يَبْقَى رَسُولْ وَ يِشِيلْ خِدْمَةْ يَهُوذَا الْخَلَّاهَا وَ فَاتْ مَشَى لِلْبَكَانْ الْوَاجِبْ لَيَّهْ.»
كَنْ فِي فِكِرْ النَّاسْ الْآخَرِينْ أَنَا مَا رَسُولْ كُلَ، أَكِيدْ لَيْكُو إِنْتُو أَنَا رَسُولْ أَشَانْ الْعَلَاقَةْ الْعِنْدُكُو مَعَ رَبِّنَا هِي ذَاتْهَا الدَّلِيلْ الْيِثَبِّتْ كَدَرْ أَنَا رَسُولْ بِالصَّحِيحْ.
وَ اللّٰهْ، هُو رَبّ الْيَهُودْ وِحَيْدهُمْ وَلَّا؟ وَ النَّاسْ الْآخَرِينْ هُو مَا رَبُّهُمْ وَلَّا؟ أَكِيدْ، هُو رَبّ كُلَّ الْأُمَمْ.
وَ رَحْمَتَهْ كَامِلَةْ وَ كُلِّنَا لِقِينَا مِنْهَا بَرَكَةْ فِي بَرَكَةْ.
وَ اللّٰهْ عَزَلَانَا أَنِحْنَ الْبِقِينَا الْأَوَّلَانِيِّينْ الْخَطَّيْنَا عَشَمْنَا فِي الْمَسِيحْ لِنَشْكُرُوهْ وَ نِمَجُّدُوهْ.
خَلِّي نَشْكُرُوهْ فِي شَانْ نِعْمَتَهْ الْمَجِيدَةْ النَّزَّلَاهَا فَوْقنَا بِإِبْنَهْ الْيِحِبَّهْ.
سِمْعَانْ أَوْرَاكُو بِكِكَّيْف اللّٰهْ أَوَّلْ وَصَّفْ خَيْرَهْ لِلنَّاسْ الْمَا يَهُودْ وَ بَدَا يَعَزِلْ مِنْهُمْ أَشَانْ يَبْقَوْا لَيَّهْ شَعَبَهْ.
«مَلْعُونْ الْغَشَّاشْ الْعِنْدَهْ دَكَرْ سَالِمْ فِي دَوْرَهْ وَ لِيِتِمّ وَعَدَهْ، يَدْبَحْ لِلرَّبّ بَهِيمَةْ مَعْضُورَةْ. أَنَا مَلِكْ كَبِيرْ وَ كُلَّ الْأُمَمْ يَخَافَوْا مِنِّي!» وَ دَا، اللّٰهْ الْقَادِرْ بَسْ قَالَهْ.