2 الْوَاعَدْ بَيْهَا مِنْ زَمَانْ بِوَاسِطَةْ الْأَنْبِيَاء الْكَلَامْهُمْ مَكْتُوبْ فِي الْكُتُبْ الْمُقَدَّسَةْ.
وَ بِسَبَبْ الْإِيمَانْ دَا، يَرْجَوْا بِعَشَمْ الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ الْهُو وَاعَدَاهُمْ بَيْهَا مِنْ قُبَّالْ بِدَايَةْ الدُّنْيَا. وَ اللّٰهْ أَبَداً مَا يَكْدِبْ.
وَ دَا بَسْ الشَّيّءْ الْكَلَّمْ بَيَّهْ مِنْ زَمَانْ بِخَشُمْ الْأَنْبِيَاء الصَّالِحِينْ الرَّسَّلَاهُمْ.
وَ لَاكِنْ هَسَّعْ بَيَّنَهْ خَلَاصْ بِكُتُبْ الْأَنْبِيَاء لِكُلَّ الْأُمَمْ الْمَا يَهُودْ. وَ اللّٰهْ الْحَيّ إِلَى الْأَبَدْ أَنْطَى الْأَمُرْ دَا أَشَانْ كُلَّ الشَّعَبْ يِآمُنُوا بَيَّهْ وَ يِتَابُعُوا كَلَامَهْ.
لَاكِنْ هَسَّعْ اللّٰهْ بَيَّنْ الدَّرِبْ الْبَيَّهْ هُو يِسَوِّي النَّاسْ صَالِحِينْ قِدَّامَهْ وَ دَا مَا بِطَبِّقِينْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. وَ الدَّرِبْ دَا، التَّوْرَاةْ وَ كُتُبْ الْأَنْبِيَاء يَشْهَدَوْا لَيَّهْ.
أَيْوَى، الْيَهُودْ عِنْدُهُمْ فَايْدَةْ كَبِيرَةْ بِلْحَيْن! وَ أَوَّلْ شَيّءْ، اللّٰهْ أَمَّنَاهُمْ بِكَلَامَهْ.
وَ كُلَّ الْأَنْبِيَاء يَشْهَدَوْا لِعِيسَى وَ يُقُولُوا أَيِّ نَادُمْ الْيِآمِنْ بَيَّهْ، يَلْقَى غُفْرَانْ الذُّنُوبْ بِأُسْمَهْ.»
«وَ الْيَوْم، أَنَا قَاعِدْ فِي الْمَحْكَمَةْ أَشَانْ أَنَا مُؤمِنْ بِالْبُعَاثْ الْاللّٰهْ وَاعَدْ بَيَّهْ جُدُودْنَا.
وَ كُلَّ يَبْقَى مِثِلْ دَا أَشَانْ الْكَلَامْ الْاللّٰهْ قَالَهْ بِخَشُمْ النَّبِي يِتِمّ:
«وَ هَسَّعْ أَنِحْنَ نِبَلُّغُوا لَيْكُو الْبِشَارَةْ. الشَّيّءْ الْاللّٰهْ وَاعَدْ بَيَّهْ جُدُودْنَا،