أَيِّ نَادُمْ الْعِنْدَهْ أَدَانْ، خَلِّي يَسْمَعْ الْكَلَامْ الْيُقُولَهْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ لِجَمَاعَاتْ الْمُؤمِنِينْ. وَ أَيِّ نَادُمْ الْيِنَّصِرْ، أَنَا نَنْطِيهْ الْمَنَّةْ الْمُلَبَّدَةْ وَ بَتَّانْ نَنْطِيهْ حَجَرْ أَبْيَضْ الْمَكْتُوبْ فَوْقَهْ أُسُمْ جَدِيدْ وَ مَا فِي نَادُمْ يَعَرْفَهْ إِلَّا النَّادُمْ الْيَلْقَاهْ مِنِّي.
