6 وَ لَاكِنْ لِقِيتْ فَوْقَكْ شَيّءْ عَدِيلْ كُلَ. إِنْتَ تَكْرَهْ مِثِلْ أَنَا كُلَ نَكْرَهَهْ الشَّيّءْ الْقَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ التَّلَامِيذ هَنَا نِيقُولَا.
أَبَداً مَا نُخُطّ فِي رَاسِي الْكَلَامْ الْمَا نَافِعْ وَ نَكْرَهْ حَالْ سِيَادْ الشَّرّ وَ مَا نَرْبُطْ نَفْسِي لَيْهَا.
أَنَا كِرِهْت جَمَاعَةْ الْيِسَوُّوا الْفَسَالَةْ وَ مَا قَعَدْت مَعَ الْعَاصِيِينْ.
وَ يَاهُو النَّبِي الْيِشِيفْ رُؤْيَةْ وِلَيْد حَنَانِي لَاقَاهْ لِلْمَلِكْ يَهُوشَفَطْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «وَاجِبْ لَيْك تَفْزَعْ لِنَاسْ الْفَسْلِينْ وَلَّا؟ وَ تِحِبّ النَّاسْ الْيَكْرَهَوْا اللّٰهْ وَلَّا؟ بِالسَّبَبْ دَا، غَضَبْ اللّٰهْ يَنْزِلْ فَوْقَكْ.
أَيِّ نَادُمْ الْعِنْدَهْ أَدَانْ، خَلِّي يَسْمَعْ الْكَلَامْ الْيُقُولَهْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ لِجَمَاعَاتْ الْمُؤمِنِينْ. وَ أَيِّ نَادُمْ الْيِنَّصِرْ، أَنَا نَنْطِيهْ إِذِنْ أَشَانْ يَاكُلْ مِنْ شَدَرَةْ الْحَيَاةْ الْقَاعِدَةْ فِي جَنَّةْ اللّٰهْ.