3 وَ مَبْرُوكْ لِلنَّادُمْ الْيَقْرِي بِحِسّ عَالِي كَلَامْ التَّنَبُّؤ الْمَكْتُوبْ دَا. وَ مَبْرُوكْ لِلنَّاسْ الْيَسْمَعَوْه وَ يِتَابُعُوهْ. أَشَانْ وَكْتَهْ قَرَّبْ.
لَاكِنْ عِيسَى قَالْ: «أَخَيْر تُقُولِي مَبْرُوكْ لِلنَّاسْ الْيَسْمَعَوْا كَلَامْ اللّٰهْ وَ يِتَابُعُوهْ.»
وَ قَالْ لَيِّ بَتَّانْ: «خَلِّي النَّاسْ يَقْرُوا الْكَلَامْ النَّزَلْ مِنْ اللّٰهْ الْقَاعِدْ فِي الْكِتَابْ دَا أَشَانْ الْوَكِتْ قَرَّبْ.
وَ خَلَاصْ، تَعَرْفُوا الْوَكِتْ الْأَنِحْنَ قَاعِدِينْ فَوْقَهْ. الْوَكِتْ تَمَّ خَلَاصْ. وَ هَسَّعْ، وَاجِبْ تُقُمُّوا مِنْ نَوْمكُو أَشَانْ يَوْم النَّجَاةْ قَرِيبْ لَيْنَا مِنْ وَكِتْ أَنِحْنَ آمَنَّا.
كُمَالَةْ كُلَّ شَيّءْ قَرِيبْ. أَشَانْ دَا، خُطُّوا بَالْكُو وَ أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ دَايْماً أَشَانْ تَقْدَرَوْا تِصَلُّوا فِي أَيِّ وَكِتْ.
مَبْرُوكْ لِلنَّادُمْ الْيَسْمَعْنِي وَ يَقِيفْ كُلَّ يَوْم فِي بَابِي وَ يَحْفَضْ مَدَخَلْ بَيْتِي.
وَ عِيسَى قَالْ: «دَاهُو أَنَا جَايِ قَرِيبْ وَ نَنْطِي لِأَيِّ نَادُمْ الْمُكَافَاةْ الْوَاجِبْ لَيَّهْ حَسَبْ عَمَلَهْ.
يَا أَخْوَانِي النِّحِبُّكُو، فِي شَيّءْ وَاحِدْ مَعْرُوفْ الْمَا وَاجِبْ تَنْسَوْه وَ دَا هُو. لِلّٰهْ يَوْم وَاحِدْ مِثِلْ أَلِفْ سَنَةْ وَ أَلِفْ سَنَةْ مِثِلْ يَوْم وَاحِدْ.
وَ عِيسَى الْقَاعِدْ يَشْهَدْ لِكُلَّ الْكَلَامْ دَا قَاعِدْ يُقُولْ: «أَكِيدْ، نَجِي قَرِيبْ.» آمِينْ، يَا رَبِّنَا عِيسَى، تَعَالْ.
«وَ وَكِتْ تِشِيفُوا الْحَرَامْ الْيِجِيبْ الْخَرَابْ وَاقِفْ فِي الْبَكَانْ الْمُقَدَّسْ، وَ دَا الشَّيّءْ النَّبِي دَنْيَالْ حَجَّى فَوْقَهْ (خَلِّي النَّادُمْ الْيَقْرِي الْكَلَامْ دَا يَفْهَمَهْ)،
اللَّيْل قَرِيبْ يِكَمِّلْ وَ النَّهَارْ جَايِ قَرِيبْ. خَلَاصْ، وَاجِبْ نِخَلُّوا مِنِّنَا كُلَّ فِعِلْ الضَّلَامْ وَ نِجَهُّزُوا نُفُوسْنَا أَشَانْ نِعِيشُوا فِي النُّورْ.
أَنَا نَجِي قَرِيبْ. أَكْرُبْ قَوِي الْإِيمَانْ الْعِنْدَكْ أَشَانْ نَادُمْ مَا يِشِيلْ مِنَّكْ تَاجَكْ هَنَا النَّجَاةْ.
وَ إِرْمِيَا قَالْ لِسَرَايَا: «وَكِتْ تِوَصِّلْ فِي بَابِلْ، فَكِّرْ وَ أَقْرِي بِحِسّ عَالِي كُلَّ الْكَلَامْ دَا.