19 وَ خَلَاصْ، أَكْتِبْ الشَّيّءْ التِّشِيفَهْ الْبُخُصّ الْوَكِتْ الْحَاضِرْ وَ الْوَكِتْ الْجَايِ.
وَ هُو قَالْ: «أَكْتِبْ فِي كِتَابْ الشَّيّءْ التِّشِيفَهْ وَ رَسِّلَهْ لِجَمَاعَاتْ الْمُؤمِنِينْ السَّبْعَةْ الْقَاعِدِينْ فِي حِلَّالْ أَفَسُسْ وَ إِزْمِيرْ وَ بَرْغَامُسْ وَ ثِيَاتِيرَةْ وَ سَارْدِسْ وَ فِلَدَلْفِيَةْ وَ لَاوْدِكِيَّةْ.»
وَ اللّٰهْ رَدَّ لَيِّ وَ قَالْ: «أَكْتِبْ الرُّؤْيَةْ دِي وَ وَضِّحْهَا فِي لِيحَانَكْ أَشَانْ يَقْرُوهَا بِسُهُولَةْ.
دِي هِي رُؤْيَةْ هَنَا عِيسَى الْمَسِيحْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهَا لَيَّهْ أَشَانْ يِوَصِّفْ لِعَبِيدَهْ الشَّيّءْ اللَّابُدَّ يَبْقَى قَرِيبْ. وَ هُو رَسَّلْ مَلَكَهْ أَشَانْ يِعَرِّفْ الرُّؤْيَةْ دِي لِعَبْدَهْ يُوحَنَّا.
وَ أَنَا أَنْلَفَتّْ أَشَانْ نِشِيفْ يَاتُو الْقَاعِدْ يِكَلِّمْ لَيِّ وَ شِفْت سَبْعَةْ فَانُوسْ هَنَا دَهَبْ.
وَ وَكِتْ السَّبْعَةْ رَعَدْ دَوْل كَلَّمَوْا خَلَاصْ، أَنَا دَوَّرْت نَكْتِبْ كَلَامْهُمْ. لَاكِنْ سِمِعْت حِسّ مِنْ السَّمَاءْ قَالْ لَيِّ: «مَا تِكَلِّمْ لِأَيِّ نَادُمْ بِالْكَلَامْ الْقَالَوْه السَّبْعَةْ رَعَدْ دَوْل. وَ مَا تَكْتِبَهْ.»
وَ الْمَلَكْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ: «أَكْتِبْ: ‹عِرِسْ هَنَا الْحَمَلْ جَاءْ وَ مَبْرُوكْ لِكُلَّ الْمَعْزُومِينْ.›» وَ بَتَّانْ، حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ: «صَحِيحْ، دَا كَلَامْ اللّٰهْ.»