5 عَظُّمُوا اللّٰهْ إِلٰـهْنَا وَ أَسْجُدُوا قِدَّامْ عَرْشَهْ! هُو الْقُدُّوسْ!
يَلَّا نَمْشُوا مَسْكَنَهْ وَ نَسْجُدُوا قِدَّامَهْ!
دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: «السَّمَاءْ عَرْشِي وَ الْأَرْض بَكَانْ نُخُطّ رِجِلَيْنِي. هَلْ تَقْدَرَوْا تَبْنُوا بَيْت الْيِشِيلْنِي وَلَّا؟ وَلَّا تَقْدَرَوْا تَبْنُوا لَيِّ بَكَانْ لِلرَّاحَةْ؟
يَا رَبّ، وَصِّفْ عَظَمَتَكْ فِي السَّمَاءْ وَ وَصِّفْ مَجْدَكْ فِي كُلَّ الْأَرْض.
تَعَالُوا! نِعَظُّمُوا اللّٰهْ وَ نِعَلُّوا أُسْمَهْ سَوَا.
اللّٰهْ هُو قُدُرْتِي وَ فِيَّهْ هُو، أَنَا نِغَنِّي. هُو بَسْ النَّجَّانِي وَ هُو رَبِّي الْأَنَا نِمَجِّدَهْ. هُو الرَّبّ الْأَبُويِ عَبَدَهْ. أَنَا نِعَظِّمَهْ!
يَا اللّٰهْ! إِنْتَ رَبِّي، أَنَا نِعَظِّمَكْ وَ نَشْكُرْ أُسْمَكْ أَشَانْ إِنْتَ سَوَّيْت عَجَايِبْ وَ مِنْ زَمَانْ، وَصِيَّاتَكْ صِدِقْ وَ أَمَانْ.
وَ فِي الْيَوْم دَا، إِنْتُو تُقُولُوا: «أَشْكُرُوا اللّٰهْ وَ نَادُوا أُسْمَهْ! عَرُّفُوا عَمَلَهْ لِلشُّعُوبْ وَ أَذَّكَّرَوْا كَدَرْ أُسْمَهْ الْعَالِي.
خَلِّي يَشْكُرُوا أُسْمَهْ الْعَظِيمْ وَ مُخِيفْ! هُو الْقُدُّوسْ!
يَا اللّٰهْ! إِنْتَ إِلٰـهِي وَ أَنَا نَشْكُرَكْ. إِنْتَ إِلٰـهِي وَ أَنَا نِعَظِّمَكْ.
فِي مُجْتَمَعْ الشَّعَبْ، خَلِّي يِعَظُّمُوهْ وَ فِي مَجْلَسْ الْكُبَارَاتْ، خَلِّي يَحْمُدُوهْ.
عَظُّمُوا اللّٰهْ إِلٰـهْنَا! وَ أَسْجُدُوا قِدَّامْ جَبَلَهْ الْمُقَدَّسْ أَشَانْ اللّٰهْ إِلٰـهْنَا هُو الْقُدُّوسْ!
يَا اللّٰهْ! قُمّ بِكُلَّ قُدُرْتَكْ! أَنِحْنَ نِغَنُّوا قُوَّتَكْ بِشِعِرْ!
حَجِّي لِكُلَّ مُجْتَمَعْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ قُولْ لَيْهُمْ: «أَبْقَوْا خَاصِّيْن أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهْكُو قُدُّوسْ.
وَ الْمَلِكْ دَاوُدْ قَمَّ فَوْق بِطُولَهْ وَ قَالْ: «أَسْمَعَوْنِي، يَا أَخْوَانِي وَ شَعَبِي. أَنَا عِنْدِي نِيَّةْ لِنَبْنِي بَيْت الرَّاحَةْ لِصَنْدُوقْ مُعَاهَدَةْ اللّٰهْ. وَ دَا الْبَكَانْ الْإِلٰـهْنَا يُخُطّ فَوْقَهْ رِجِلَيْنَهْ. وَ أَنَا جَاهِزْ لِلْبُنَى دَا.
شَعَبِي أَنْرَبَطَوْا فِي كُفُرْهُمْ. نَادَوْهُمْ لِيِشِيفُوا عَلَيِّ فَوْق وَ لَاكِنْ وَاحِدْ مِنْهُمْ كُلَ مَا رَفَعْ رَاسَهْ.»