1 وَكِتْ نِنَادِي، رُدّ لَيِّ، يَا إِلٰـهْ الْعَادِلْ! وَ فِي الضِّيقَةْ، سَهِّلْ لَيِّ وَ بِرَحْمَتَكْ، أَسْمَعْ صَلَاتِي.
وَ أَكِيدْ اللّٰهْ الْفَزَعْنَا مِنْ الْمَوْت دَا، هُو يَفْزَعْنَا بَتَّانْ. خَطَّيْنَا عَشَمْنَا فَوْقَهْ هُو بَسْ وَ أَكِيدْ هُو يَفْزَعْنَا بَتَّانْ.
وَجِّهْ عَلَيِّ وَ حِنّ فَوْقِي حَسَبْ عَدَالْتَكْ لِلنَّاسْ الْيِحِبُّوا أُسْمَكْ.
وَجِّهْ عَلَيِّ وَ أَرْحَمْنِي، يَا رَبِّي، أَشَانْ أَنَا وِحَيْدِي وَ مِسْكِينْ.
وَ فِي وَكِتْ حُكْمَهْ، بَنِي يَهُوذَا يَلْقَوْا النَّجَاةْ وَ بَنِي إِسْرَائِيلْ يَسْكُنُوا بِأَمَانْ. وَ دَاهُو الْأُسُمْ الْيِسَمُّوهْ بَيَّهْ، اللّٰهْ هُو بَسْ الْيِجِيبْ لَيْنَا الْعَدَالَةْ.»
يَا إِلٰـهْ، أَنَا نَادَيْتَكْ أَشَانْ تُرُدّ لَيِّ. أَسْمَعْنِي وَ أَسْمَعْ كَلَامِي.
اللّٰهْ هُو رَبِّي وَ قُدُرْتِي وَ هُو سَوَّى رِجِلَيْنِي خُفَافْ مِثِلْ رِجْلَيْ الْغَزَالَةْ. وَ هُو قَاعِدْ يُقُودْنِي وَ فِي الْبَكَانْ الْعَالِي، يِوَدِّينِي. وَصِيَّةْ لِكَبِيرْ الْغَنَّايِينْ: لِيِغَنُّوهْ بِجِقِنْدِيَّةْ.
وَ يِحَجُّوا بَيِّ وَ يُقُولُوا: ‹فِي اللّٰهْ بَسْ يِنْلَقُوا النَّصُرْ وَ الْقُدْرَةْ.› كُلَّ الْقَمَّوْا بِزَعَلْ ضِدِّي يَجُوا قِدَّامِي عَايْبِينْ.
مَا تِوَدِّينِي أَنَا عَبْدَكْ فِي الشَّرِيعَةْ أَشَانْ مَا فِي مَخْلُوقْ حَيّ صَالِحْ قِدَّامَكْ.
حِنّ فَوْقِي، يَا رَبّ، حِنّ فَوْقِي! لَيْك إِنْتَ، أَنَا نَلْجَأْ. أَيْوَى، تِحِتْ جَنَاحَيْك أَنَا نَلْجَأْ لَحَدِّي يُفُوتْ الدَّمَارْ.
قَلْبِي أَنْمَلَى بِكَلَامْ جَمِيلْ وَ أَنَا قُلْت شِعِرْ وَ عَظَّمْت الْمَلِكْ. وَ خَلِّي لِسَانِي يَبْقَى مِثِلْ قَلَمْ هَنَا كَاتِبْ مُتَخَصِّصْ.
إِلٰـهِي، إِلٰـهِي، مَالَا خَلَّيْتنِي؟ أَنَا صَرَخْت لَيْك لَاكِنْ نَجَاتَكْ بِقَتْ لَيِّ بَعِيدَةْ.
وَ دَاوُدْ قَالْ: «اللّٰهْ النَّجَّانِي مِنْ الدُّودْ وَ الدُّبّ، هُو يَقْدَرْ يِنَجِّينِي مِنْ الْفِلِسْطِي دَا.» وَ شَاوُولْ قَالْ لِدَاوُدْ: «أَمْشِي! اللّٰهْ مَعَاكْ.»
يَا أَخْوَانِي، نِدَوْرُوا نِعَرُّفُوكُو بِالضِّيقَةْ الْجَاتْ فَوْقنَا فِي بَلَدْ آسِيَا. وَ الضِّيقَةْ دِي شَدِيدَةْ بِلْحَيْن وَ فَاتَتْ قُدْرِتْنَا لَحَدِّي قُلْنَا مُتْنَا خَلَاصْ.
وَ اللّٰهْ بَسْ الْأَنْطَاكُو الْعَلَاقَةْ الْعِنْدُكُو مَعَ الْمَسِيحْ عِيسَى. وَ بِالْمَسِيحْ بَسْ، نَلْقَوْا حِكْمَةْ اللّٰهْ. وَ بِالْمَسِيحْ بَسْ، اللّٰهْ جَعَلَانَا صَالِحِينْ وَ خَصَّصَانَا وَ فَدَانَا.
الرَّبّ مَعْرُوفْ فِي يَهُوذَا وَ أُسْمَهْ كَبِيرْ فِي إِسْرَائِيلْ.
يَا رَبّ! حِنّ فَوْقنَا وَ بَارِكْنَا وَ وَجِّهْ عَلَيْنَا نُورْ وِجْهَكْ. وَقْفَةْ.
مِثِلْ غَزَالْ مُشْتَاقَةْ لِلْأَلْمِي أَنَا كُلَ مُشْتَاقْ لَيْك، يَا إِلٰـهِي!
وَ إِنْتَ مَا سَلَّمْتِنِي فِي إِيدْ عُدْوَانِي، إِنْتَ وَقَّفْتِنِي بِطُولِي وَ خَطَّيْتنِي فِي بَكَانْ وَسِيعْ.
النَّادُمْ دَا يَلْقَى بَرَكَةْ اللّٰهْ أَيْوَى، يَلْقَى عَدَالَةْ مِنْ إِلٰـهَهْ الْيِنَجِّيهْ.
أَشَانْ اللّٰهْ صَادِقْ وَ يِحِبّ عَمَلْ الْعَدِيلْ وَ النَّاسْ الصَّالِحِينْ بَسْ يِشِيفُوا وِجْهَهْ.
يَا اللّٰهْ! أَنَا عَبْدَكْ، أَنَا عَبْدَكْ وِلَيْد خَادْمَكْ. إِنْتَ حَلَّيْت مِنِّي الْجَنَازِيرْ.
اللّٰهْ يَحْفَضْ الْجُهَّالْ وَ وَكِتْ أَنَا ضَعِيفْ، هُو نَجَّانِي.
يَا رَبّ، حِنّ فَوْقِي! أَشَانْ النَّاسْ قَاعِدِينْ يِطَارُدُونِي وَ كُلَّ يَوْم يِحَارُبُونِي وَ يَظُلْمُونِي.
إِنْتَ سَاعَدْتِنِي وَ شَفَيْتنِي وَ خَطَّيْتنِي قِدَّامَكْ إِلَى الْأَبَدْ.
يَا اللّٰهْ! أَهْدِينِي بَلَا زَعَلْ وَ أَدِّبْنِي بَلَا غَضَبْ!
يَا أَيُّوبْ، إِنْتَ كُلَ الرَّبّ يَمُرْقَكْ مِنْ الضِّيقَةْ لِيَنْطِيكْ حُرِّيَّةْ كَامِلَةْ وَ مَوَاعِينَكْ يِنْمَلُوا بِأَكِلْ حَلُو.