1 مَالَا الْأُمَمْ أَتْمَرَّدَوْا؟ وَ مَالَا الشُّعُوبْ يِلآمَرَوْا فِي الْمَا عِنْدَهْ فَايْدَةْ؟
وَ يِحَارُبُوا الْحَمَلْ وَ الْحَمَلْ يِنَّصِرْ فَوْقهُمْ أَشَانْ هُو بَسْ رَبّ الْأَرْبَابْ وَ مَلِكْ الْمُلُوكْ. وَ عِنْدَهْ مَعَايَهْ النَّاسْ الْعَزَلَاهُمْ وَ نَادَاهُمْ وَ هُمَّنْ الْمُؤمِنِينْ.»
الْأُمَمْ هَرَجَوْا وَ مَمَالِكْ أَتَّرْتَعَوْا. الرَّبّ رَفَعْ حِسَّهْ وَ الْأَرْض مَاعَتْ!
وَ كَنْ يِدَوْرُوا يِسَوُّوا لَيْك شَيّءْ فَسِلْ وَلَّا يِلآمَرَوْا ضِدَّكْ كُلَ، مَا يَقْدَرَوْا.
وَ لَاكِنْ الْحَرَّاتِينْ شَافَوْا وِلَيْد سَيِّدْهُمْ وَ قَالَوْا أَمْبَيْنَاتْهُمْ: ‹دَا بَسْ الْوَرِيثْ. خَلِّي نَكْتُلُوهْ وَ نِشِيلُوا وَرَثَتَهْ.›
يَا شَعَبْ أَشُورْ، أَرْجُفُوا وَ أَخَافَوْا! يَا كُلَّ النَّاسْ الْبَعِيدِينْ فِي الْأَرْض، أَسْمَعَوْا! جَهُّزُوا لِلْحَرِبْ وَ أَخَافَوْا. أَيْوَى، جَهُّزُوا لِلْحَرِبْ وَ أَخَافَوْا.
أَنَا رِحِكْتُهُمْ مِثِلْ عَجَاجْ لِلرِّيحْ، مِثِلْ طِينَةْ الشَّوَارِعْ نُقُشُّهُمْ.
وَ وَكِتْ نَاسْ الْمَجْلَسْ سِمْعَوْا الْكَلَامْ دَا، زِعِلَوْا زَعَلْ شَدِيدْ وَ دَوَّرَوْا يَكْتُلُوا الرُّسُلْ.
يِسَلُّمُوهْ لِلْمَا مُؤمِنِينْ وَ يِشَّمَّتَوْا لَيَّهْ وَ يِعَيُّرُوهْ وَ يِبَزُّقُوا فَوْقَهْ.
وَ كُلَّ نَاسْ الْحِلَّةْ زِعِلَوْا وَ كَلَّمَوْا ضِدّ بُولُسْ وَ سِيلَا. وَ الْحُكَّامْ شَرَّطَوْا خُلْقَانْ بُولُسْ وَ سِيلَا وَ أَمَرَوْا الْعَسْكَرْ أَشَانْ يُدُقُّوهُمْ بِعَصَاةْ.
وَ هُمَّنْ فِرْحَوْا وَ قَالَوْا يَنْطُوهْ قُرُسْ.
اللّٰهْ الْقَادِرْ مَعَانَا أَيْوَى، إِلٰـهْ يَعْقُوبْ هُو مَسْكَنَّا الْقَوِي. وَقْفَةْ.
يَا رَبّ! أَنَا نَشْكُرَكْ فِي أُسْط الشُّعُوبْ وَ نَمْدَحَكْ فِي أُسْط الْأُمَمْ.
مَا تَنْسَى حَرَكَةْ عُدْوَانَكْ وَ عَايِطْ الْيُقُمُّوا ضِدَّكْ بِشِدَّةْ.
بِعَشِيرْ، يِخَطُّطُوا بِنَجَاضَةْ ضِدّ شَعَبَكْ. أَيْوَى، يِشَّاوَرَوْا ضِدّ الْإِنْتَ حَفَضْتُهُمْ.