21 وَ بِقُدُرْتَهْ الْعَظِيمَةْ الْيُخُطّ بَيْهَا كُلَّ شَيّءْ تِحِتْ حُكْمَهْ، هُو يَجِي يِغَيِّرْ جِسِمْنَا الضَّعِيفْ وَ يَجْعَلَهْ مِثِلْ جِسْمَهْ هُو الْمَجِيدْ.
الْمَسِيحْ بِقِي لَيْكُو الْحَيَاةْ وَ وَكِتْ هُو يَجِي بَتَّانْ، إِنْتُو تِبِينُوا مَعَايَهْ فِي مَجْدَهْ.
يَا الْمَحْبُوبِينْ، هَسَّعْ حَالِيّاً أَنِحْنَ عِيَالْ اللّٰهْ. وَ كِكَّيْف نُكُونُوا بَعَدَيْن دَا، اللّٰهْ لِسَّاعْ مَا بَيَّنَهْ لَيْنَا. لَاكِنْ نَعَرْفُوا كَدَرْ وَكِتْ إِبْن اللّٰهْ يِبِينْ بَتَّانْ، نِشِيفُوهْ هُو ذَاتَهْ بِنَفْسَهْ وَ أَنِحْنَ نَبْقَوْا مِثْلَهْ.
أَشَانْ النَّاسْ الْاللّٰهْ عِرِفَاهُمْ مِنْ أَوَّلْ، هُو شَالْ نِيَّةْ أَشَانْ يِسَوِّيهُمْ يِشَابُهُوا إِبْنَهْ عِيسَى الْمَسِيحْ وَ مِثِلْ دَا، إِبْنَهْ عِيسَى الْمَسِيحْ يُكُونْ الْبِكِرْ وَ مَعَايَهْ أَخْوَانْ كَتِيرِينْ.
يَا اللّٰهْ! خَلِّي مَيْتِينَكْ يَحْيَوْا وَ جَنَازَاتْهُمْ يَبْعَثَوْا. قُمُّوا وَ زَغْرُطُوا، يَا إِنْتُو السَّاكْنِينْ فِي لُبّ الْأَرْض! أَشَانْ اللّٰهْ يِنَزِّلْ النُّورْ مِثِلْ الْكَرَنْج وَ بَيَّهْ الْمَيْتِينْ يَبْعَثَوْا.
وَ عِيسَى جَاءْ وَ حَجَّى لَيْهُمْ وَ قَالْ: «اللّٰهْ أَنْطَانِي كُلَّ السُّلْطَةْ فِي السَّمَاءْ وَ فِي الْأَرْض.
وَ عِيسَى أَلْغَيَّرْ قِدَّامْهُمْ. وِجْهَهْ نَوَّرْ مِثِلْ نُورْ الْحَرَّايْ وَ خَلَقَهْ بِقِي أَبْيَضْ كَرّ مِثِلْ النُّورْ.
وَ دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ رَبِّنَا: «أَنَا الْأَوَّلْ وَ الْأَخِيرْ. أَنَا الْقَاعِدْ فِي الْوَكِتْ الْفَاتْ وَ الْوَكِتْ الْحَاضِرْ وَ الْوَكِتْ الْجَايِ. أَنَا اللّٰهْ الْقَادِرْ.»
وَ عِيسَى رَدَّ لَيْهُمْ وَ قَالْ: «إِنْتُو مُوَدِّرِينْ أَشَانْ مَا تَعَرْفُوا وَ لَا كِتَابْ اللّٰهْ وَ لَا قُدْرَةْ اللّٰهْ.
هَلْ نِنَجِّيهُمْ مِنْ الْقَبُرْ؟ هَلْ نَفْدَاهُمْ مِنْ الْمَوْت؟ يَا الْمَوْت، وَيْن وَبَاكْ؟ يَا الْقَبُرْ، وَيْن خَرَابَكْ؟ بَتَّانْ مَا نِشِيفْهُمْ بِعَيْن الرَّحْمَةْ.
وَ بَيْدَا، اللّٰهْ الرَّبّ يِدَمِّرْ الْمَوْت إِلَى الْأَبَدْ وَ يُقُشّ دُمُوعْ كُلَّ الْوُجُوهْ وَ يِوَدِّرْ عَيْب شَعَبَهْ فِي كُلَّ الْأَرْض. دَا كَلَامْ اللّٰهْ الْهُو قَالَهْ.
نِسَوُّوا لَيْكِ خُرُوس هَنَا دَهَبْ وَ زِينَةْ هِنْت فُضَّةْ.